پایگاه تخصصی فقه هنر

ریاض المسائل (ط.ج)-ج7-ص91

إياه مخلصين له الدين ولو كره المشركون، ثلاث مرات.

اللهم إني اسألك العفو والعافية واليقين في الدنيا والاخرة، ثلاث مرات.

اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، ثلاث مرات.

ثم كبر الله مائة مرة وهلل الله مائة مرة، واحمد الله مائة مرة، وتسبح مائة مرة، وتقول: لا إله إلا الله وحده وحده أنجز وعده ونصر عبده وغلب الاحزاب وحده فله الملك وله الحمد وحده وحده.

اللهم بارك لي في الموت وفيما بعد الموت، اللهم اني أعوذ بك من ظلمة القبر ووحشته، اللهم أظلني في ظل عرشك يوم لا ظل إلا ظلك، وأكثر من أن تستودع ربك دينك ونفسك وأهلك.

ثم تقول استودع الله الرحمن الرحيم الذي لا يضيع ودائعه ديني ونفسي وأهلي، اللهم استعملني على كتابك وسنة نبيك وتوفني على ملته واعذني من الفتنة.

ثم تكبر ثلاثا، ثم تعيدها مرتين ثم تكبر واحدة ثم تعيدها، فإن لم تستطع هذا فبعضه (1).

وروي (2) غير ذلك وأنه ليس فيه شئ موقت.

(وأما الكيفية، ففيها الواجب والندب، والواجب أربعة: النية) المشتملة على الفعل، أعني به السعي المخصوص فلا بد من تصور مغناه المتضمن للذهاب من الصفا إلى المروة والعود، وهكذا سبعا، وعلى وجهه من الوجوب والندب إن وجب، وكونه سعي حج الاسلام أو غيره

(1) وسائل الشيعة: ب 4 من أبواب السعي ح 1 ج 9 ص 517 – 518.

(2) وسائل الشيعة: ب 5 من أبواب السعي ح 3، 4 ج 9 ص 520.