پایگاه تخصصی فقه هنر

ریاض المسائل (ط.ج)-ج2-ص287

وغسل الاستخارة وغسل طلب الحوائج من الله تبارك وتعالى (1).

ونحوه غيره (2)، ولكن في الاخير خاصة.

وعلى الحكم في الجملة الاجماع عن الغنية (3) وظاهر المعتبر (4) والتذكرة (5).

و

منها: الغسل

لدخول الحرم

إجماعا كما عن الغنية (6) للمعتبرة،منها: الصحيح في تعداد ما فيه الغسل: وإذا دخلت الحرمين (7).

و

لدخول

المسجد الحرام

كما في أكثر الكتب، إجماعا، كما عن الخلاف (8) والغنية (9) للخبر: إن اغتسلت بمكة ثم نمت قبل أن تطوف فأعد غسلك (10)، فتأمل جدا.

و

لدخول

الكعبة

– عظمها الله تعالى – كما في أكثر الكتب، إجماعا كما عن الغنية (11) والخلاف (12) للمعتبرة، منها: الصحيحان في تعداد ماله الغسل، ففي أحدهما ” ودخول الكعبة ” (13) وفي الثاني ” ويوم تدخل البيت ” (14).

(1) فقه الرضا – عليه السلام -: ب 3 في الغسل من الجنابة وغيرها ص 82.

(2) وسائل الشيعة: ب 1 من أبواب الاغسال المسنونة ح 3 ج 2 ص 937.

(3) غنية النزوع (الجوامع الفقهية): كتاب الطهارة في غسل الجنابة ص 493 س 3 – 5.

(4) المعتبر: كتاب الطهارة في الاغسال المندوبة ج 1 ص 359.

(5) تذكرة الفقهاء: كتاب الطهارة في الاغسال المسنونة ج 1 ص 60 س 43.

(6) غنية النزوع (الجوامع الفقهية): كتاب الطهارة في غسل الجنابة ص 493 س 2 – 5.

(7) وسائل الشيعة: ب 1 من أبواب الاغسال المسنونة ح 11 ج 2 ص 939.

(8) الخلاف: كتاب الحج م 63 ج 2 ص 286.

(9) غنية النزوع (الجوامع الفقهية): كتاب الطهارة في غسل الجنابة ص 493 س 2 – 5.

(10) وسائل الشيعة: ب 6 من أبواب مقدمات الطواف ح 2 ج 9 ص 319.

(11) غنية النزوع (الجوامع الفقهية): كتاب الطهارة في غسل الجنابة ص 493 س 2 – 5.

(12) الخلاف: كتاب الحج م 63 ج 2 ص 286.

(13) وسائل الشيعة: ب 1 من أبواب الاغسال المسنونة ح 7 ج 2 ص 938.

(14) وسائل الشيعة: ب 1 من أبواب الاغسال المسنونة ح 11 ج 2 ص 939.