پایگاه تخصصی فقه هنر

مسالک الافهام الی تنقیح شرائع الاسلام-ج13-ص475

واليمين الغموس، وما حلف حالف بالله يمين صبر، فأدخل فيها مثل جناح بعوضة، إلا جعله الله نكتة في قلبه إلى يوم القيامة) (1).

وقوله صلى الله عليه وآله: (من اقتطع حق امرئ مسلم بيمينه فقد أوجب الله تعالى له النار وحرم عليه الجنة، فقال رجل: وإن كان شيئا يسيرا؟ قال: وإن كان قضيبا من أراك) (2).

وقوله صلى الله عليه وآله: (إياكم واليمين الفاجرة، فإنها تدع الديار من أهلها بلاقع) (3).

وقوله صلى الله عليه وآله: (من أجل الله أن يحلف به أعطاه الله خيرا مما ذهب منه) (4).

وقول الصادق عليه السلام: (من حلف بالله كاذبا كفر، ومن حلف بالله تعالى صادقا أثم، إن اله عزوجل يقول: (ولا تجعلوا الله عرضة لايمانكم) ) وقوله عليه السلام: (من حلف على يمين وهو يعلم أنه كاذب فقد بارزالله) (6).

(1) مسند أحمد 3: 495، سنن الترمنري 5: 220 ح 3020.

(2) مسند أحمد 5: 260، صحيح مسلم 1: 122 ح 218، سنن النسائي 8: 246.

مسند أبي عوانة 1: 32.

(3) الكافي 7: 435 – 436 ح 3، عقاب الاعمال: 269 – 270 ح 3، الوسائل 16: 120 ب (4) من أبواب الايمان ح 6.

(4) الكافي 7: 434 ح 2، الفقيه 3: 233 ح 1096، التهذيب 8: 282 ح 1034، الوسائل 16: 115 – 116 ب (1) من أبواب الايمان ح 3.

(5) الكافي 7: 434 ح 4، الفقيه 3: 234 ح 1108، التهذيب 8: 282 ح 1035، الوسائل 16: 116 الباب المتقدم ح 6.

(6) الكافي 7: 435 ح 1.

عقاب الاعمال: 269 ح 1، الوسائل 16: 119 ب، (4) من أبواب الايمان ح 4.