الروضة البهیة فی شرح اللمعة الدمشقیة-ج9-ص270
= ورد بها مرتين.
” الأولى “: سنة 352 فحدث فيها وسمع عنه الشيوخ وسمع عنهم وأفاد واستفاد.
” الثانية “: سنة 355 بعد منصرفه من الحج سمع الحديث من الشيخ أبي محمد الحسن بن يحيى الحسيني العلوي وأبي الحسن علي بن ثابت الدواليبي.
وكان سماعه عن هذا في السفرة الأولى.
وسمع عن محمد بن عمر بن الحافظ.
وابراهيم بن هارون الهيبستي.
” الرحلة الثانية عشر “: الكوفة.
سافر ” شيخنا المعظم ” عطر الله مضجعه إلى ” الكوفة ” عاصمة ” امير المؤمنين ” عليه الصلاة والسلام عاصمة ” العلويين “.
عاصمة نبوغ العلوم.
عاصمة البلاغة.
عاصمة البلاغة.
عاصمة الفصاحة.
عاصمة الحديث.
عاصمة الفقه.
عاصمة التفسير.
عاصمة الكلام.
عاصمة الجدل.
وردها سنة 354 عند تشرفه إلى ” بيت الله الحرام ” سمع الحديث في مسجدها الجامع من كثيرين.
وهم محمد بن بكران النقاش.
واحمد بن ابراهيم بن هارون الفامي والحسن بن محمد بن سعيد الهاشمي.
وابي الحسن علي بن عيسى المجاور.
وسمع من محمد بن علي الكوفي في مشهد ” امير المؤمنين ” عليه الصلاة والسلام وعن ابي الحسن علي بن الحسين بن شقير بن يعقوب بن الحرث بن ابراهيم الهمداني في منزله بالكوفة.
” الرحلة الثالثة عشرة “: مكة المكرمة.
والمدينة المنورة تشرف شيخنا المترجم رضوان الله عليه بزيارة بيت الله الحرام.
وقبر ” الرسول الأعظم ” صلى الله عليه وآلهوقبور ” أهل البيت ” صلوات الله وسلامه عليهم سنة 354.
لم يذكر التاريخ اجتماع شيخنا المعظم في تلك المدينتين المقدستين مع رجال =