جامع المقاصد فی شرح القواعد-ج5-ص454
[ والمسناة بين الملكين كالجدار.
] فيها واحدا، فإن اليمين على صاحب اليد لأنه المنكر.
قوله: (والمسناة بين الملكين.
).
المسناة أكبر من المرز.
فيكون مكانه له، لأن الهواء تابع للقرار، وكذا الظاهر أن الخزانة كسائر البيوت السفلى، وهي متصلة بملك الأسفل.
واحتمل في التذكرة اختصاص إلا على بها، واختصاص الأسفل، والقول بالشركة هو المختار (2).
والخزانة بالكسر ككتابة قاله في القاموس (3).
قوله: (كل ذلك مع اليمين).
أي: في جميع المسائل، سواء التي جعلناهما معا صاحب يد، والتي رجحنا
(1) الدروس: 385.
(2) التذكرة 2: 191 – 192.
(3) القاموس المحيط (خزن) 4: 219.
+فهرست آيات ومن دخله كان آمنا/10 ومن دخله كان آمنا/11 ما على المحسنين من سبيل/16 فرهان مقبوضة/49 فرهان مقبوضة/94 إلا أن تكون تجارة عن تراض/94 مقبوضة/95 فإن آنستم منهم رشدا/183 وابتلوا اليتامى/184 حتى إذا بلغوا النكاح/184 ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا/186 فإن كان الذي عليه الحق سفيها/196 ولا تؤتوا السفهاء أموالكم/199 من بعد وصية يوصي بها أو دين/218 أوفوا بالعقود/220 إلا أن تكون تجارة عن تراض/229 وأحل الله البيع/229 وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره/243 واستشهدوا شهيدين من رجالكم/243 فنظرة إلى ميسرة/256 فنظرة إلى ميسرة/298 أوفوا بالعقود/362 وحرم الربا/411 وحرم الربا/414 أوفوا بالعقود/443 +