ارشاد الاذهان الی احکام الایمان-ج1-ص120
الطبيب الهمداني وزير غازان خان، ثم ذكر أنه رأى هذه الرسالة في طهران في مكتبة الشيخ علي المدرس (1).
ذكره في الأعيان والذريعة، وقال في الذريعة: نسبه إليه الشيخ إبراهيم ابن أبي جمهور في كتابه عوالي اللئالي الذي ألفه في 899 (2).
ذكر في الرياض أن الشيخ حسن قد ذكر – في مسألة جواز الطهارة بالماء المضاف وعدمه من فروع كتاب المعالم – أن العلامة نقل نفسه في بعض كتبه موافقة المفيد للسيد المرتضى في القول بالجواز، ثم كتب في الهامش أنه ذكره في حاشيته على التلخيص، ثم ذكر في الرياض أن مراده بحاشية التلخيص ما قيده به العلامة نفسه في هوامش كتاب تلخيصه المذكور، واحتمل في الأعيان كون حاشية التلخيصهي نفسها غاية الأحكام في تصحيح تلخيص المرام (3).
ذكرها في الذريعة وقال: رأيت نسخة القواعد المكتوبة في 1090 في كتب الشيخ مشكور في النجف وعليها بعض الحواشي بعنوان منه وبعضها بعنوان من المصنف (4).
في معتقدات الأشاعرة وبعض قبائحها، ذكره في الذريعة وقال: ذكره الشيخ عبد الرحمن بن محمد العتائقي الحلي في بعض تصانيفه كما رأيته بخطه في الخزانة الغروية (5).
(1) أعيان الشيعة 5 / 406.
(2) الأعيان 5 / 406، الذريعة 5 / 280 و 281.
(3) الرياض 1 / 369 و 370، الأعيان 5 / 403، الذريعة 6 / 47.
(4) الذريعة 6 / 171 و 172.
(5) الذريعة 12 / 21