پایگاه تخصصی فقه هنر

المقنعة-ج1-ص402

فسقة الجن والانس وشر فسقة العرب والعجم ” (1).

فإذا استقبل الميزاب فليقل: ” اللهم أعتقني (2) من النار، وأوسع علي من رزقك الحلال الطيب، وادرأ عني شر فسقة الجن والانس، وأدخلني الجنة برحمتك ” (3).

ويقول بين الركن الغربي واليماني: ” اللهم اغفر لي، وارحمني، واهدني، وعافني “.

ويقول: – كلما استقبل الحجر (4) ” الله اكبر، السلام على رسول الله “.

(5) (6) ويقبله في كل شوط، فإن لم يقدر فليفتتح (7) به وليختم به، فإن لم يقدر فليمسح بيده عليه ويقبلها، فإن لم يقدر على ذلك فليشر إليه.

ويقول في طوافه: ” اللهم إني أسألك باسمك الذي يمشى (8) به على ظلل (9) الماء، كما يمشى به على جدد الارض، وأسألك باسمك (10) الذي غفرت به لمحمد صلى الله عليه وآله (11) ما تقدم من ذنبه وما تأخر،

(1) الوسائل، ج 9، الباب 20 من أبواب الطواف، ح 5، ص 416 بتفاوت.

(2) في ب: ” اعفني “.

(3) الوسائل، ج 9، الباب 20 من أبواب الطواف، ح 3، ص 416 بتفاوت.

(4) في ب: ” الحجر الاسود “.

(5) في ز: ” ص “.

(6) الوسائل، ج 9، الباب 21 من أبواب الطواف، ح 2، ص 418.

(7) في د، ه‍، و: ” فليفتح ” وفي ج: ” فليفتتح وليختم به ” وفي ز: ” فليفتتح به وليختم فإن.

“.

(8) في ب: ” تمشى “.

(9) في د، ه‍: ” طلل “.

(10) في ألف، ج: ” بالاسم ” بدل ” باسمك “.

(11) في ب: ” صلواتك عليه وآله ” بدل ” صلى الله.

“.