الگوهای رفتاری امام علی (ع) و علم و هنر-ج1-ص128
400- قضائ اميرالمؤ منين تاءليف محمد تقى شوشترى ، ص 163
401- نقل از اصول الوصول فى حصول الوصول نسخه خطى متعلق به آقاى سيد فخرالدين طباطبائى مؤ لف : كتاب واژه نامه فارسى
402- نازعات آيه 26
403- يعنى همتايى براى خدا تصّور كرد.
404- سوره بقره ، آيه 34.
405- سوره حجر، آيه 37 و 38.
406- چون انسان از نظر روان و فطرت خداجوست ، و در روانشناسى امروز نيز بُعد مذهبى را يكى از ابعاد وجودى روح آدمى پذيرفته اند، اگر موانعى نباشد، انسان از نظر روان و فطرت به سوى خدا گرايش دارد و خدا را در همه جا مى جويد.
407- آل عمران آيه 97
408- سوره بقره ، آيه 34
409- سوره حجر، آيه 37 و 38.
+فهرست روايات
نَوِّروُا مَجالِسَكُمْ بِذِكرِ عَلِىّ بْنِ اَبى طالِب/1
اَيُّهَا النّاسُ اِنّى وَاللّهِ ما اءَحُثُّكُم عَلى طاعَةٍ اِلاّ وَ اءَسْبِقُكُم الَيْهَا، وَ لا اءَنْهاكُم عَنْ مَعْصِيَةٍ اِلاّ وَ اءَتَناهى قبلَكُمْ عَنها/2
قَالَ: وَيْحَكَ، إِنِّي لَسْتُ كَاءَنْتَ، إِنَّ اللّهَ تَعَالَى فَرَضَ عَلَى اءَئِمَّةِ الْعَدْلِ اءَنْ يُقَدِّرُوا اءَنْفُسَهُمْ بِضَعَفَةِ النَّاسِ، كَيْلاَ يَتَبَيَّغَ بِالْفَقِيرِ فَقْرُهُ! /2
اَيُّهَا النَّاسُ مَنْ سَلَكَ الطَّري قَ الْوَاضِحَ وَرَدَ الْمَاءَ وَ مَنْ خَالَفَ وَقَعَ فِى التِّيْهِ/3
وَاللّهُ سُبْحَانَهُ يَقُولُ: ((مَا فَرَّطْنَا في الْكِتَابِ مِنْ شَىْءٍ))/5
وَ اِنَّ مِنَ الشِّعْرِ لِحِكْمَة/8
اءَيْ بُنَيَّ، إِنِّي وَإِنْ لَمْ اءَكُنْ عُمِّرْتُ عُمُرَ مَنْ كَانَ قَبْلِي ، فَقَدْ نَظَرْتُ فِي اءَعْمَالِهِمْ، وَفَكَّرْتُ فِي اءَخْبَارِهِمْ، وَسِرْتُ فِي آثَارِهِمْ؛ حَتَّى عُدْتُ كَاءَحَدِهِمْ؛ بَلْ كَاءَنِّي بِمَا انْتَهَى إِلَيَّ مِنْ اءُمُورِهِمْ قَدْ عُمِّرْتُ مَعَ اءَوَّلِهِمْ إِلَى آخِرِهِمْ، فَعَرَفْتُ صَفْوَ ذلِكَ مِنْ كَدَرِهِ، وَنَفْعَهُ مِنْ ضَرَرِهِ، فَاسْتَخْلَصْتُ لَكَ مِنْ كُلِّ اءَمْرٍ نَخِيلَهُ، وَتَوَخَّيْتُ لَكَ جَمِيلَهُ، وَصَرَفْتُ عَنْكَ مَجْهُولَهُ، وَرَاءَيْتُ حَيْثُ عَنَانِي مِنْ اءَمْرِكَ مَا يَعْنِي الْوَالِدَ الشَّفِيقَ، وَاءَجْمَعْتُ عَلَيْهِ مِنْ اءَدَبِكَ اءَنْ يَكُونَ ذلِكَ وَاءَنْتَ مُقْبِلُ الْعُمُرِ وَمُقْتَبَلُ الدَّهْرِ، ذُو نِيَّةٍ سَلِيمَةٍ، وَنَفْسٍ صَافِيَةٍ،/10
وَاعَجَبَاهُ! اءَتَكُونُ الْخِلاَ فَةُ بِالصَّحَابَةِ وَ لاتَكُونُ بِالصَّحابَةِ وَالْقَرَابَةِ؟/10
اللّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَ الاْ رْضِ/11
سلُونى قَبلَ ان تفقِدوُنى /12
اَيُّها النّاسُ اَسْاءلُونى قَبْلَ اَنْ تَفْقِدُونى ، اَسالُونى عَنْطُرُقِ السَّماواتَ فَاءَنَا اَعْرَفُ بِها مِنْ طُرُقِ الاْ رْضِ. فَقامَ اِلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ وَسَطِ القَوْمِ، فَقَالَ لَهُ: اَيْنَ جِبْرَئي لُ هذِهِ السّاعَةُ ؟ فَنَظَرَ اِلى الْمَشْرَقِ وَ الْمَغْرِبِ وَ السَّمواتِ وَ الاَْرْضِ، فَقالَ عليه السلام اَنْتَجِبْرَئي لٌ، فَغابَ الشّيخُ./12
واها لَكِ اءيَّتُها التُّرْبَةُ، لَيُحْشَرَنَّ مِنْكِ قَوْمٌ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسابٍ/12
لاََبْعَثَنَّ رَجُلا مِنّى/13
اِنْ وَلُّو عَلِيّا فَهادِيا مَهْدِيّا/13
يا كُمِيلُ، اِنَّ هذِهِ القُلُوبَ اءوْعِيَةٌ فَخَيْرُها اءوعاها يا كُميلُ اِحْفِظ عَنّى ما اءقُولُ: النّاسُ ثِلاثِةٌ، عالِمٌْ رَبّانى ، و مُتَعَلِّمٌ عَلَى سَبي لِ نَجاةٍ، وَ هَمَجٌ رَعاعٌ، لِكُلِّ ناعِقٍ اءتْباعٌ يَمي لُونَ مَعَ كُلِّ رِيحٍ، لَمْ يَسْتَضي ئُوا بِنُورِ العِلْمِ، وَ لَمَ يَلْجَوؤ ا اِلى رُكْنٍ وَثي قٍ./14
يا كُمِيْلُ: اَلْعِلْمُ خَيْرُ من الْمالِ. اَلْعِلْمُ يَحْرِسُكَ، وَ اَنْتَ تَحْرُسُ الْمالَ وَ الْمالُ تَنْقُصُهُ النفقه ، وَ الْعِلْمِ يَزْكُو عَلَى الاْ نْفاقِ. يا كُمِيْلُ: مَعْرِفَةُ العِلْمِ دَيْنٌ يَدانُ بِهِ يَكْسِبُهُ الطّاعَةَ فِى حَياتِهِ وَ جَمي لَ الاْ ءُحدُوثَةِ بَعْدَ وَفاتِهِ وَ مَنْفَعَةُ الْمالِ تَزُولُ بِزَوالِهِ.وَ الْعِلْمُ حاكِمٌ وَالْمالُ مَحْكُومٌ عَلَيْهِ. يا كُمِيْل : ماتَ خُزّانُ الْمالِ، وَ الْعُلَماءُ باقُونَ ما بَقِىَ الدَّهْرُ. اءعْيانُهُمْ مَفْقُودَةٌ وَ اَمْثالُهُم فى الْقُلُوبِ مَوْجُودَةٌ./14
ثُمَّ قالَ: ها اِنَّ هيهُنا عِلْما وَ اءشارَ اِلى صَدْرِهِ لَوْ اءصَبْتُ لَهُ حَمَلَةً بَلَى اءصَبْتُ لَقِنا غَيْرَ مَاءْمُونٍ يَسْتَعْمِلُ آلَةَ الدِّينِ فى طَلَبِ الدُّنْيا وَيَسْتَظْهِرُ بِحُجَجِ اللّهِ عَلى اَوْلِيائِهِ وَ بِنِعَمِ اللّهِ عَلَى مَعاصِي هِ، اءوْ مُنْقادالِحَمَلَةِ الْعِلْمِ، لا بَصي رَةَ لَهُ فى اءنْحائِهِ. يَنْقَدِحُ الشَّكُّ فى قَلْبِهِ بَاءَوَّلِ نْاعِقٍ مِنْ شُبْهَةٍ. اِلاّ لا ذا وَ لا ذاكَ. فَمَنْ هُوَ مَنْهُومٌ بِاللذَّاتِ، سَلِسُ الْقِيادِ اِلى الشَّهَواتِ وَ مُغْرَمٌ بِالْجَمْعِ وَ الاْ دِّخارِ وَ لَيْسَ مِنْ دُعاةِ الدّينِ اءقْرَبُ شَبَها بِهِ الاْ ءنْعامُ يَمُوتُ الْعِلْمُ بِمُوتِ حامِلِيهِ./14
ثُمَ قالَ: اللَّهُمَّ لا تَخْلُو الاَْرْضَ مِنْ قائِمِ بِحُجَّةٍ إ مّا ظاهِرا مَشْهُورا وَ اِمّا خائِفًا مَغْمُورا، لِئَلاّ تَبْطُلَ حُجَجُ اللّهُ وَ مي ثاقُهُ، كَمْ وَ اءيْنَ ؟ اءولئِكَ الاَْقلُّونَ عَدَدا، وَ الاْ ءَعْظَمُونَ قَدَرا، بِهِمْ يَحْفَظُ اللّهُ حُجَجَهُ حَتّى يُودِعُها فى اَشْباهِهِم ، هَجَمَ بِهِمُ الْعِلْمُ عَلَى حَقائِقِ الاُْمُورِ. فَباشِرُوا رُوحَ الْيَقي نِ، وَ اسْتَلانُوا ما آسْتَوْعَرَ الْمُتْرَفُونَ و اءنِسُوا بِما اسْتَوْحَشَ مِنْهُ الْجاهِلُونَ، صَحِبُوا الدُّنْيا بِاءبْدانٍ اءرْواحُها مُعَلَّقَةٌ بِالَْمحَلِّ الاَْعْلى ، يا كُمِيْل ، اءُولئِكَ خُلَفاءُ اللّهِ فى اءرْضِهِ، وَ الدُّعاةِ اِلى بدي نِهِ، آه ، آه ، شَوْقااِلَيْهِمْ وَ اِلى رُؤْيَتِهِمْ، وَاسْتَغْفِرُوا اللّهَ لَناوِلَهُمْ./15
إ نَّ مِنْ حَقِّ الْعالِمِ اءنْ لا تُكْثِرَ عَلَيْهِ الْسُؤ الَ، وَ لا تُعَنِّتَهُ فى الْجَوابِ. وَ لا تُلِحَّ عَلَيْهِ اِذا كَسَلَ، وَ لا تَاءْخُذَ بِثَوبِهِ اِذا نَهَضَ وَ لاتُشي رُ اِلَيْهِ بِيَدِكَ، وَ لا تُفْشِىَ لَهُ سِرّا. وَ لا تَغْتاوِبَنَّ عِنْدَهُ اءحَدا وَلا تُطْلُبَنَّ عَثْرَتَهُ، فَاِنْ زَلَّ انْتَظَرْتَ اءوْبَتَهُ، وَ قَبِلْتَ مَعْذِرَتَهُ، وَ اءنْ تُوَقِّرَهُ، وَتُعَظِّمَهُ لِلّهِ، وَ لا تَمْشِىَ اءمامَهُ وَ اِنْ كانَتْ لَهُ حاجَةٌ سَبَقْتَ الْقَوْمَ إ لى خِدْمَتِهِ، وَ لا تَتَبَّرَمَنَّ مِنْ طُولِ صُحْبَتِهِ، فَاِنَّما هُوَ بِمَنْزِلَةِ الْنَّخْلَةِ، تَنْتَظِرُ ما سَقَطَ عَلَيْكَ مِنْه ا مَنْفَعَةً وَ اِذا جِئْتَ فَسَلِّمْ عَلَى الْقَوْمِ وَ خُصَّهُ بِالْتَّحِيَّةِ وَ احْفَظْهُ شاِهدا وَ غائِبا وَلْيَكُنْ ذلِكَ كُلُّهُ لِلّهِ، فَاِنَّ الْعالِمَ اءعْظَمُ اءجْرا مِنَ الصّائِمَ الْقائِمَ الُْمجاهِدِ فى سَبي لِ اللّهِ تَعالى وَ اِذا ماتَ الْعالِمُ انْثَلَمَتْ فِى الاْ سْلامِ ثُلْمَةٌ اِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا يَسُدُّها اِلاّ خَلَفٌ مِثلُهُوَ طالِبُ الْعِلْمِ تُشَيِّعُهُ الْمَلائِكَةُ مِنَ السَّماءِ./15
اَلَّذي نَ اَمَرُوا بِتَعْظِيمِنا اَهْلَ الْبَيْتِ وَ تَعْظي مِ حُقُوقِنا، فَخانُوا وَ خالَفُوا ذلِكَ وَ جَحَدُوا حُقُوقِنا وِ اسْتَخَفُّوا بِها وَ قَتَلُوا اَوْلادَنا، اَوْلا د رَسُولَ اللّ ه صلى اللّه عليه واله الَّذى اَمَرُوا بِاِكْرامِهِمْ وَ مَحَبَّتَهِم ./16
قالَ بَلَى خَبَرا وَ امْرَا كائِنا سَيَقْتُلُونَ وَ لَدَى هذَيْنَ الْحَسَنْ وَ الْحُسِيْن عليهما السلام/16
وَ سَيُصي بُ الَّذي نَ ظَلَمُوا رِجْزا فِى الدُّنْيا بِسُيُوفٍ بَعْضَ مَنْ يُسَلِّطُهُ اللّهُ تَعالى عَلَيْهِمْ لَلْاِنْتِقامِ بِما كانُوا يَفْسُقُون ، كَما اَصابَ بَنى اِسرائي لَ الرِّجْزَ، قي لَ وَ مَنْ هُوَ قالَ: غُلامٌ منْ ثَقي فِ يُقالُ لَهُ الُْمخْتارِ بنِ ابى عُبَيْدَة ./16 +
+فهرست اشعار
فَإِنْ كُنْتُ بِالشُّورَى اءُمُورَهُمْ == فَكَيْفَ بِهذا وَ الْمُشِيرُونَ غُيَّبُ؟/10
وَإِنْ كُنْتُ بِالْقُربَى حَجَجْتَ خَصِيمَمُمْ == فَغَيْرُكَ اءَوْلَى بِالبَّبِيِّ وَ اءَقْرَبُ/10
1 اءَضْحَى الْفِخارُ لَنا وَ عِزُّ شامِخٌ == وَلَقَدْ سَمَوْنا فى بَنى عَدْنانِ/11
2 نِلْتَ اْلْعُلا وَ عَلَوْتَ فى كُلِّ الْوَرى == وَ تَقاصَرَتْ عَنْ مَجْدِكَ الثَّقْلانِ/11
3 اءَعْنى عَلِيّاً خَيْرَ مَنْ وَطَاءَ الثَّرى == ذَالْمَجْدِ وَالاْ ءِفْضالِ وَالاْ ءِحْسانِ/11
4 فَلَهُ الْمَكارِمُ وَالْمَعالى وَالْحِبا == ماناحَتِ الاَْطْيارُ فى الاَْغْصانِ/11+