پایگاه تخصصی فقه هنر

کتاب الشهادات , الاول-ج1-ص116

عمران الزعفراني: (عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من أنعم الله عليه بنعمة فجاء عند تلك النعمة بمزمار فقد كفرها.

الحديث).

8 – حماد بن عمرو وأنس بن محمد عن أبيه: (عن جعفر بن محمد عن آبائه عليهم السلام في وصية النبي صلى الله عليه وآله لعلي قال: يا على ثلاثة يقسين القلب: استماع اللهو، وطلب الصيد، واتيان باب السلطان) 9 – احمد بن عامر الطائي عن الرضا عليه السلام في حديث الشامي انه (سأل أمير المؤمنين عليه السلام عن معنى هدير الحمام الراعية (عبية) (1) قال: تدعو على أهل المعازف والمزامير والعيدان).

10 – الطوسي في مجالسه (عن على بن موسى عن آبائه عن علي عليهم السلام قال: كل ما ألهى عن ذكر الله فهو من الميسر).

أي الذي جاء في الاية الكريمة: (انما الخمر والميسر والانصاب والازلام رجس.

)

(2).

= المؤمنين عليه السلام الوسائل 12 / 235 وفي المصباح: الطبل الصغير المخصر.

وعن بعض اللغويين: النرد في كلام أهل اليمن.

وفي النهاية: النرد، وقيل: الطبل: وقيل: البربط.

وفي المصباح الكبر بفتحين: الطبل له وجه واحد.

وفي النهاية: الطبل ذو الرأسين وقيل: الطبل الذي له وجه واحد.

ولم أجد (الكبرات) جمعا له.

(1) كذا في الوسائل، والظاهر أن الصحيح (الراعبية) وهي التي يستحب اتخاذها في البيوت، ففي خبر السكوني: (اتخذوا الحمام الراعبية في بيوتكم فانها قتلة الحسين بن علي صلوات الله عليهما).

وهديرها.

سجعها.

يقال: هدر الحمام يهدر أي سجع.

(2) سورة المائدة: 90 (