پایگاه تخصصی فقه هنر

کتاب المکاسب-ج3-ص552

وفي المرسلة (1) المروية في الفقه الرضوي: ” إن منزلة الفقيه في هذا الوقت كمنزلة الأنبياء في بني إسرائيل ” (2).

وقوله عليه السلام (3) في نهج البلاغة: ” أولى الناس بالأنبياء: أعلمهم بما جاؤوا به

(إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه)

الآية ” (4).

وقوله صلى الله عليه وآله وسلم ثلاثا: ” اللهم ارحم خلفائي.

قيل: ومن خلفاؤك يا رسول الله؟ قال: الذين يأتون بعدي، ويروون حديثي وسنتي ” (5).

وقوله عليه السلام في مقبولة ابن حنظلة: ” قد جعلته عليكم حاكما ” (6).

وفي مشهورة أبي خديجة: ” جعلته عليكم قاضيا ” (7).

وقوله عجل الله فرجه: ” هم حجتي عليكم وأنا حجة الله ” (8).

(1) لم ترد هذه الرواية في ” ف “.

(2) الفقه المنسوب إلى الإمام الرضا عليه السلام: 338.

وعنه في البحار 78: 346، ذيل الحديث 4.

(3) لم يرد هذا النص في ” ف “.

(4) نهج البلاغة: 484، باب المختار من حكم أمير المؤمنين عليه السلام، الحكمة 96، والآية من سورة آل عمران: 68.

(5) الوسائل 18: 100، الباب 11 من أبواب صفات القاضي، الحديث 7.

(6) الوسائل 18: 98 – 99، الباب 11 من أبواب صفات القاضي، الحديث الأول.

(7) الوسائل 18: 100، الباب 11 من أبواب صفات القاضي، الحديث 6.

(8) ستأتي مصادره في الصفحة 555.