مستند الشیعة فی احکام الشریعة-ج14-ص130
بضميمة رواية أبي بصير: عن قول الله تعالى: (فاجتنبوا الرجس من الاوثان واجتنبوا قول الزور) ، قال: (هو الغناء) (1).
ورواية الشحام ومرسلة ابن أبي عمير، وفيهما – بعد السؤال عن الاية: (وقول الزور: الغناء) (2).
والثانية: قوله سبحانه: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا اولئك لهم عذاب مهين) (3).
بضميمة ما في تفسير علي القمي عن الباقر عليه السلام: (إنه الغناء وشرب الخمر وجميع الملاهي) (4).
والمروي في معاني الاخبار عن جعفر بن محمد عليهما السلام: عن قول الله عزوجل: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث) ، قال: (منه الغناء) (5).
وفي صحيحة محمد: (الغناء مما قال الله تعالى: (ومن الناس منيشتري لهو الحديث) – الاية -) (6).
وقريبة منها رواية مهران بن محمد (7).
(1) الكافي 6: 431 / 1، الوسائل 17: 305 أبواب ما يكتسب به ب 99 ح 9.
(2) رواية الشحام في: الكافي 6: 435 / 2، الوسائل 17: 303 أبواب ما يكتسب به ب 99 ح 2.
مرسلة ابن أبي عمير في: الكافي 6: 436 / 7، الوسائل 17: 305 أبواب ما يكتسب به ب 99 ح 8.
(3) لقمان: 6.
(4) تفسير القمي 2: 161.
(5) معاني الاخبار: 349 / 1، الوسائل 17: 308 أبواب ما يكتسب به ب 99 ح 20.
(6) الكافي 6: 431 / 4، الوسائل 17: 304 أبواب ما يكتسب به ب 99 ح 6.
(7) الكافي 6: 431 / 5، الوسائل 17: 305 أبواب ما يكتسب به ب 99 ح 7