مستند الشیعة فی احکام الشریعة-ج10-ص485
وتلك الايام: الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر، كما في رواية الصدوق (1)، وهو المشهور.
وعن العماني: أنها الثلاثة المتقدمة (2).
ولا وجه له.
وهو عيد الله الاكبر، وهو الثامن عشر من ذي الحجة.
وهو السابع عشر من ربيع الاول، على الاشهر رواية وفتوى.
خلافا للكليني، فجعله الثاني عشر (3)، وحكي الميل إليه عن الشهيد الثاني في فوائد القواعد (4).
ومنها: صوم يوم مبعثه، وهو اليوم السابع والعشرون من شهر رجب.
وهو اليوم الخامس والعشرون من ذي القعدة، وهو يوم دحيت الارض، أي بسطت من تحت الكعبة.
وهو الرابع والعشرون من ذي الحجة.
وفي المسالك: قيل: إنه الخامس والعشرون (5).
وقائله غير معروف.
(1) علل الشرائع: 379 / 1، الوسائل 10: 436 أبواب الصوم المندوب ب 12 ح 1.
(2) حكاه عن العماني في المختلف: 238.
(3) الكافي 1: 439.
(4) نسبه إليه سبطه صاحب المدارك 6: 264.
(5) المسالك 1