پایگاه تخصصی فقه هنر

مستند الشیعة فی احکام الشریعة-ج1-ص4

الاخبار، لعدم حاجة إليه ولا افتقار.

ورمزت إلى فقهائنا الاطياب، بما هو أقرب إلى الادب وأبعد من الاطناب، وإلى كتبهم المشهورة بطائفة من أوائل حروفها منضمة معها لام التعريف، أو أواخرها بدونها، وربما عبرت عن بعضها بتمام اسمه حسب ما يقتضيه المقام.

ومن الله استمد في الاتمام، فإنه جدير ببذل هذا الانعام، وإليه أبتهل للتوفيق، وهو حسبي ونعم الوكيل.

ورتبته عل كتب ذوات مقاصد، وأبواب، ومطالب، وفصول، وأبحاث، ومسائل، وفروع.