ریاض المسائل (ط.ج)-ج6-ص530
المبسوط (1) والوسيلة (2)، وظاهر الاقتصاد (3) والجمل والعقود (4) والمهذب (5) والسرائر (6) والجامع (7).
وفي الصحيح: إذا دخلت المسجد الحرام فادخله حافيا على السكينة والوقار والخشوع، ومن دخله بخشوع غفر له إن شاء الله تعالى (8).
وأن يدخلها (على سكينة ووقار) احتراما لها وللبيت، وللصحيحين (9) وغيرهما، فيها: من دخلها بسكينة غفر له ذنبه.
وفي الصحيح: كيف يدخل بالسكينة ؟ قال: يدخل غير متكبر ولا متجبر (10) وبمعناه غيره (11).
وأن يكون (مغتسلا) لدخولها (من بئر ميمون أو فخ) للصحيح: إذا انتهيت إلى الحرم إن شاء الله تعالى فاغتسل حين تدخله، وإن تقدمت فاغتسل من بئر ميمون، أو من فخ، أو من منزلك بمكة (12).
وفي آخر مضمر: عن الغسل في الحرم قبل دخوله مكة أو بعد دخوله،
(1) المبسوط: كتاب الحج في دخول مكة والطواف بالبيت ج 1 ص 355.
(2) الوسيلة: كتاب الحج في دخول مكة والطواف بها ص 172.
(3) الاقتصاد: كتاب الحج في دخول مكة والطواف بالبيت ص 303.
(4) الجمل والعقود: كتاب الحج في الطواف ص 138.
(5) المهذب: كتاب الحج في الطواف ج 1 ص 233.
(6) السرائر: كتاب الحج في دخول مكة والطواف بالبيت ج 1 ص 570.
(7) الجامع للشرائع: كتاب الحج في الطواف ص 196.
(8) وسائل الشيعة: ب 8 من أبواب مقدمات الطواف صدر ح 1 ج 9 ص 321.
(9) وسائل الشيعة: ب 7 و 8 من أبواب مقدمات الطواف ج 9 ص 320 – 321.
(10) وسائل الشيعة: ب 7 من أبواب مقدمات الطواف ح 1 ج 9 ص 320.
(11) وسائل الشيعة: ب 7 من أبواب مقدمات الطواف ح 2 ج 9 ص 320.
(12) وسائل الشيعة: ب 2 من أبواب مقدمات الطواف ح 2 ج 9 ص 316.