پایگاه تخصصی فقه هنر

ریاض المسائل (ط.ج)-ج4-ص105

الخلاف (1) ونهاية الأحكام (2) والتذكرة (3).

قيل: وفيها إجماع العلماء (4).

وعن مولانا الرضا – عليه السلام – أنه كان يمشي ويقف في كل عشر خطوات ويكبر ثلاث مرات (5).

(وأن يطعم) ويأكل (قبل خروجه) الى الصلاة (في الفطر، وبعد عوده) منها (في الأضحى) إجماعا، للنصوص المستفيضة.

ويتسحب في الأول التمر للنصوص، ومنها: الرضوي، وزيد فيه الزبيب (6).

وفى المنتهى (7) وا لتحرير (8) والتذكرة (9) والمبسوط (10) والمهذب (11) والسرائر (12) وغيرها: استحباب الحلو، وفي السرائر والذكرى والبيان: أن أفضله السكر (13).

ولعله للرضوي.

وروي عن العالم: الإفطار بالسكر، وفيه ايضا: أفضل ما يفطر عليه طين قبر الحسين عليه السلام (14)

(1) لم نعثر عليه.

(2) نهاية الأحكام: كتاب الصلاة في صلاة العيدين ج 2 ص 64.

(3) تذكرة الفقهاء: كتاب الصلاة في صلاة العيدين ج 1 ص 160 س 4.

(4) القائل الفاضل الهندي في كشف اللثام: كتاب الصلاة في صلاة العيد ج 1 ص 260 س 39.

(5) وسائل الشيعة: ب 19 في أبواب صلاة العيد ح 1 ج 5 ص 121.

(6) فقه الرضا عليه السلام: في نوافل شهر رمضان ودخوله ص 210.

(7، منتهى المطلب: كتاب الصلاة في صلاة العيدين ج 1 ص 345 س 4.

(8) تحرير الأحكام: كتاب الصلاة في صلاة العيدين ج 1 ص 46 س 14.

(9) تذكرة الفقهاء: كتاب الصلاة في صلاة العيدين ج 1 ص 160 س 11.

(10) المبسوط: كتاب الصلاة في صلاة العيدين ج 1 ص 169.

(11) المهذب: كتاب الصلاة باب كيفية صلاة العيدين ج 1 ص 121.

(12) السرائر كتاب الصلاة في أحكام صلاة العيدين ج 1 ص 318.

(13) السرائر كتاب الصلاة في أحكام العيدين ج 1 ص 318، وذكرى الشيعة: كتاب الصلاة في صلاة العيدين ص 240 سطر آخر.

والببان: كتاب الصلاة في سن صلاة العيدين ص 113.

(14) فقه الرضا عليه السلام: في نوافل شهر رمضان ودخوله ص 210.