الروضة البهیة فی شرح اللمعة الدمشقیة-ج9-ص142
= وإن الرجل ليؤتى في حقبه فيجلسه الله على جسر جهنم حتى يفرغ الله من حساب الخلايق ثم يؤمر به إلى جهنم فيعذب بطبقاتها طبقة طبقة حتى يرد أسفلها ولا يخرج منها.
نفس المصدر.
الحديث 1.
وعن (أبي عبد الله) عليه السلام قال: جاء رجل إلى أبي فقال: إني قد ابتليت فادع الله لي.
فقيل له: إنه يؤتي في دبره – فقال: ما أبلى الله بهذا البلاء أحدا له فيه حاجة، ثم قال أبي: قال اللهعزوجل وعزتي وجلالي لا يقعد على استبرقها وحريرها من يؤتى في دبره.
نفس المصدر.
الحديث 3.
هذا في المنكوح الذي يؤتى في دبره.
وأما الناكح وهو اللائط.
فإليك أخباره.
عن أبي بكر الحضرمي عن ” أبي عبد الله ” عليه السلام قال: قال ” رسول الله ” صلى الله عليه وآله: من جامع غلاما جاء يوم القيامة جنبا لا ينقيه ماء الدنيا وغضب الله عليه ولعنه واعد له جهنم وساءت مصيرا.
ثم قال: إن الذكر يركب الذكر فيهتز العرش لذلك.
نفس المصدر.
ص 249 الحديث 1.
وعن ” أبي عبد الله ” عليه السلام قال: حرمة الدبر أعظم من حرمة الفرج وأن الله اهلك أمة لحرمة الدبر، ولم يهلك أحدا لحرمة الفرج.
نفس المصدر.
الحديث 2.
وعن (أبي جعفر) عليه السلام قال: قال ” رسول الله صلى الله عليه وآله من الح في وطي الرجال لم يمت حتى يدعو الرجال إلى نفسه نفس المصدر.
الحديث 4.