پایگاه تخصصی فقه هنر

جامع المقاصد فی شرح القواعد-ج13-ص413

[ الفصل الثالث في التفويض ] قوله: (الفصل الثالث: في التفويض).

وفرغ من تسويده مؤلفه الفقير إلى الله تعالى علي بن عبد العالي، بالمشهد المقدس الغروي على مشرفه الصلاة والسلام منتصف النهار من يوم السبت تقريبا الثامن عشر شهر جمادى الأولى من سنة خمس وثلاثين وتسعمائة، حامدا لله تعالى على آلائه مصليا على رسوله محمد وآله، مسلما (1).

(1) في النسخة الحجرية: قد فرغ من كتابة هذا الكتاب المستطاب أقل الكتاب الطلاب حسنابن عبد الله في السنة الثانية من العشر الثامن من المائة الثالثة من الألف الثاني على مهاجرها ألف ألف تحية وألف ألف ثناء.

وفي نسخة ض: هذا آخر ما وجد من كلامه قدس سره، وفرغ من كتابته الفقير إلى الله الغني عبد الله بن علي بن سيف الصيمري في صبح اليوم الثاني عشر من شهر عاشورا من شهور سنة خمس وخمسين وتسعمائة هجرية قمرية على مشرفها أفضل الصلوات وأكمل التسليمات في بلدة الجزائر المحروسة، فرحم الله من ترحم عليه ودعا له بالمغفرة، والحمد لله أولا وآخرا.

وفي نسخة ش: تحريرا في ثامن عشر شهر الله المبارك ذي الحجة الحرام أفاض الله أنواره لسنة إحدى وتسعين وتسعمائة على يد الفقير إلى الله الغني بالله الداعي إلى دين الله غياث الدين محمود بن محمد بن عبد الخالق بن غياث الدين جمشيد المنجم صاحب الرصد المشهور بين الجمهور غفر الله لهم ولأسلافهم، ولله الحمد.