پایگاه تخصصی فقه هنر

المقنعة-ج1-ص428

غفرت لي ذنوبي، وأصلحت لي (1) عيوبي، وطهرت قلبي، وكتبت لي البراءة (2) من أمر دنياي وآخرتي، فلن ينقلب المنقلبون إلا بفضل ينفر به وإن كنت لم تفعل ذلك بما جنيت (3) على نفسي فاغفر لي وارحمني قبل أن تنأى عن بيتك (4) داري يا أرحم الراحمين “.

[ 24 ]

باب الصلاة في مقام إبراهيم عليه السلام

ثم يأتي المقام فيصلي (5) ركعتين، فإذا فرغ منهما (6) فليقل: ” اللهم إني خرجت من بيتي إلى بيتك الحرام، قاصدا إليك، اريدك (7) ولا اريد غيرك، وأنت الذي رزقتنيه، ومننت به على، اللهم إني أردت تصديق كتابك وسنة نبيك صلى الله عليه وآله (8)، وقضاء حق من حقوقك، وأنا عبدك وضيفك (9) في حرمك والنازل بك، وعلى كل مأتي حق لمن (10) أتاه وزاره،

(1) ليس ” لى ” في (و).

(2) في ب: ” وكفيتني المهم ” بدل ” وكتب لي البراءة “.

(3) في ألف: ” بفضل ينفر به فإن ذلك مما جنيت.

” وفي ب ” بفضل سفري وإن كنت.

” وفى ج: ” بفضل يتعر فإن ذلك مما جنيت ” وفى د: ” بفضل ذلك فيما جنيت ” وفي ه‍: ” بفضل مثل ذلك فيما جنيت ” وفى و: ” بفضل ذلك فما حنيت ” وفي ز: ” بفضل منفر وإن له ذلك فما جنيت.

“.

(5) في ب: ” فيصلي عنده ركعتين “.

(4) في ب، د: ” ينأى ” وفي ز: ” تنائى ” وفي ب: ” بيتك الحرام داري ” وليس ” عن ” في (ج).

(6) في ألف، ج: ” منها ” بدل ” منهما “.

(7) في ج: ” قاصدا اريد ولا اريد.

” وليس ” و ” في (ب).

(8) في ب: ” صلواتك عليه ” بدل ” صلى الله عليه وآله “.

(9) في ألف: ” وضعيفك ” بدل ” وضيفك ” وفى ز: ” وزائرك ” بدلها وليس ” وضيفك ” في (د) (10) في د، ز: ” على من أتاه ” بدل ” لمن أتاه “.