پایگاه تخصصی فقه هنر

المقنعة-ج1-ص410

ويقول: ” لا إله إلا الله وحده شريك له، له الملك، وله الحمد، يحيي ويميت، وهو حي لا يموت، بيده الخير، وهو علي كل شئ قدير ” (1) مائة مرة.

وليقرأ عشر آيات من أول سورة البقرة وآية الكرسي (2)، وآخر البقرة من قوله: ” لله ما في السموات وما في الارض ” إلى آخرها (3).

وآية السخرة: ” إن ربكم الله الذي خلق السموات – إلى قوله – إن رحمة الله قريب من المحسنين ” (4).

وثلاث آيات من آخر الحشر.

وليقرأ (5) المعوذتين.

وليقل: ” اللهم إني (6) عبدك فلا تجلعني من أخيب وفدك، وارحم مسيري إليك، اللهم رب المشاعر الحرام (7) كلها فك رقبتي من النار، وأدخلني الجنة، برحمتك، وأوسع علي من رزقك، وادرأ عنى شر فسقة الجن (8) والانس، اللهم إني أسألك بحولك، وقوتك (9)، ومجدك، وجودك (10)، ومنك، وفضلك يا أسمع السامعين، ويا أبصر الناظرين، ويا أسرع الحاسبين، ويا أرحم الراحمين أن تصلي (11) على محمد وآل محمد، وأن تغفر لي، وترحمني، وتفعل بي كذا وكذا ” (12).

ويذكر حاجته (13).

ويقر بجميع ذنوبه: ما ذكره (14) منها فليعترف به ذنبا ذنبا، ويستغفر منه.

(1) الوسائل، ج 10، الباب 14 من أبواب إحرام الحج.

، ح 2 و 4 ص 16، 17 بتفاوت.

(2) البقرة – 255.

(3) البقرة – 284، 286.

(4) الاعراف – 54، 56.

(5) في ألف: ” وليقرأ الاخلاص والمعوذتين “.

(6) ليس ” إني ” في (و).

(7) ليس ” الحرام ” في (ب).

(8) في ج: ” الجنة “.

(9) ليس ” وقوتك ” في (ب) وفي ألف، ج: ” وبمجدك “.

(10) في ب: ” وجودك وكرمك ومنك.

“.

(11) في ب: ” أسألك أن تصلى “.

(12) الوسائل، ج 10، الباب 14 من أبواب إحرام الحج.

، ح 1 ص 15، 16.

(13) في ألف، ج: ” من حاجته “.

(14) في ألف، ه‍: ” مما ذكره ” وفي ج: ” بما ذكره ” وفي ب: ” ما ذكر “.