المقنعة-ج1-ص339
الملائكة والروح (1) فأخرني إلى ذلك وارزقني فيها (2) ذكرك، وشكرك، وطاعتك، وحسن عبادتك، فصل (3) على محمد وآل محمد بأفضل صلواتك (4)، يا أرحم الراحمين، يا أحد، يا صمد، يا رب محمد (5) اغضب اليوم لمحمد (6) ولابرار عترته، واقتل أعدائهم بددا، وأحصهم عددا، ولا تدع على ظهر أرضك (7) منهم أحدا، ولا تغفر لهم أبدا، يا حسن الصحبة، يا خليفة النبيين، أنت أرحم الراحمين، البدئ (8)، البديع، الذى ليس كمثلك (9) شئ، والدائم غير الغافل، والحي الذي لا يموت، أنت كل (10) يوم في شأن، أنت (11) ناصر محمد، ومفضل (12) محمد، أسألك أن تنصر وصى محمد، وخليفة محمد، والقائم بالقسط من أوصياء محمد صلواتك عليهم (13) اعطف (14) عليهم نصرك (15) يا لا إله إلا أنت بحق (16) لا إله إلا أنت صل على محمد وآل محمد، واجعلني معهم في الدنيا والآخرة، واجعل عاقبة أمري إلى غفرانك ورحمتك يا أرحم الراحمين، وكذلك نسبت نفسك يا سيدي باللطف، بلى أنك لطيف،
(1) في ج، ز: ” والروح فيها فأخرني “.
(2) ليس ” فيها ” في (ألف).
(3) في د، ه، ز: ” وصل.
“.
(4) في ب: ” بأفضل صلواتك وبارك عليهم بأفضل بركاتك يا أرحم الراحمين ” وفي ز: ” بأفضل صلاتك.
“.
(5) في ه: ” يا رب محمد وآل محمد اغضب “.
(6) في د: ” بمحمد “.
(7) في ألف، ب: ” على ظهر الارض “.
(8) ليس ” البدئ ” في (د، ز).
(9) في ج، ه: ” كمثله ” وفى ب، ز: ” كمثله شئ وهو السميع البصير (و – ز) الدائم.
“.
(10) في د: ” في كل “.
(11) في ألف، ب، ه، و: ” أنت خليفة محمد وناصر محمد ” (12) ليس ” ومفضل محمد ” في (و).
(13) في ألف، ب، ه: ” صلواتك عليه وعليهم “.
(14) في ألف: ” وأعطف “.
(15) في ه، ز: ” بنصرك “.
(16) في ج، و: ” بلا اله إلا أنت واجعلني معهم.
” وليس من قوله ” بحق – إلى قوله – آل محمد ” في (د، ز).