پایگاه تخصصی فقه هنر

المقنعة-ج1-ص333

والرحمة (1)، وهذا شهر العتق من النار والفوز بالجنة، وهذا شهر فيه ليلة (2) خير من ألف شهر، اللهم فصل (3) على محمد وآل محمد [ وأعنى على صيامه وقيامه ] (4) وسلمه لى (5)، وسلمني منه (6)، وأعنى عليه بأفضل عونك، ووفقني فيه لطاعتك [ وطاعة رسولك واوليائك (7) صلى الله عليهم أجمعين (8) ] (9) وقوني (10) فيه لعبادتك ودعائك وتلاوة كتابك، واعظم لي فيه البركة، واحرز (11) لي فيه التوبة، وأحسن لى فيه العافية (12)، وأصح لي (13) فيه بدني، وأوسع لي (14) فيه رزقي، واكفني فيه ما أهمني، واستجب فيه دعائي، وبلغني فيه رجائي، اللهم صل على محمد وآل (15) محمد، واذهب عني فيه النعاس، والكسل، والسامة، والفترة، والقسوة والغفلة، والغرة.

وجنبني فيه العلل، والاسقام (16)، والهموم، والاحزان، والاعراض، والامراض، والخطايا، والذنوب.

واصرف عنى فيه السوء، والفحشاء، والجهد،

(1) في ألف: ” وهذا شهر الرحمة “.

(2) في ألف، ب، ج: ” ليلة القدر التي هي خير.

“.

(3) في ب: ” صل ” بدون الفاء.

(4) ما بين المعقوفتين ليس في (د، ه‍، و، ز).

(5) في ب: ” وسلمه لى وسلمه منى وسلمني منه “.

(6) في ب، ه‍: ” فيه ” بدل ” منه ” وفي هامش ه‍: ” منه – ن خ “.

(7) ليس ” وأوليائك ” في (ز).

(8) ليس ” صلى الله عليهم أجمعين ” في (ز)، وليس ” أجمعين ” في (ب، ج).

(9) ما بين المعقوفتين ليس في (ألف، د، و).

(10) في هامش ه‍: ” فرغني – خ ل “.

(11) ليس ” واحرز لي فيه التوبة ” في (ألف).

(12) في ج، ه‍: ” العاقبة “.

(13) في ه‍: ” لي – خ “.

(14) ليس ” لي ” في (ه‍، و) وفي ج: ” علي ” بدله.

(15) في و: ” وعلى آل محمد “.

(16) في د، و: ” الاشغال “.