پایگاه تخصصی فقه هنر

المقنعة-ج1-ص326

الذي لا يعزب عنه مثقال ذرة في الارض ولا في السماء، ولا أصغر من ذلك ولا اكبر إلا في كتاب مبين “.

4 – ” سبحان الله بارئ النسم، سبحان الله المصور، سبحان الله خالق الازواج كلها، سبحان الله جاعل الظلمات والنور، سبحان الله فالق الحب والنوى، سبحان الله خالق كل شئ، سبحان الله خالق ما يرى وما لا يرى،سبحان الله مداد كلماته، سبحان الله رب العالمين، سبحان الله الذي يعلم ما تحمل (1) كل انثى وما تغيض الارحام (2) وما تزداد، وكل شئ عنده بمقدار، عالم الغيب والشهادة، الكبير، المتعال، سواء منكم من أسر القول، ومن جهر به، ومن هو مستخف بالليل، وسارب بالنهار، له معقبات من بين يديه ومن خلفه، يحفظونه من أمر الله، سبحان الله الذي يميت الاحياء، ويحيى الموتى، ويعلم ما تنقص (3) الارض منهم، ويقر في الارحام ما يشاء إلى أجل مسمى “.

5 – ” سبحان الله بارئ النسم، سبحان الله المصور، سبحان الله خالق الازواج كلها، سبحان الله جاعل الظلمات والنور، سبحان الله فالق الحب والنوى، سبحان الله خالق كل شئ، سبحان الله خالق ما يرى وما لا يرى، سبحان الله مداد كلماته، سبحان الله رب العالمين، سبحان الله مالك الملك، تؤتى (4) الملك من تشاء، وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء، وتذل من تشاء، بيده (5) الخير، وهو (6) على كل شئ قدير، يولج (7) الليل في النهار،

(1) في ج: ” يحمل “.

(2) في و: ” في الارحام “.

(3) في ب: ” ينقص “.

(4) في د، و: ” تؤتى من تشاء ” إلى ” تذل من تشاء ” بصيغة الغياب.

(5) في ج، ه‍، ز: ” بيدك “.

(6) في ز: ” إنك ” بدل ” هو “.

(7) في ألف: ” يولج ” بلا نقطة لحرف المضارع في الموضعين وفي ب، ه‍، ز: ” يولج الليل ” إلى ” يرزق من يشاء ” بصيغة الخطاب.