پایگاه تخصصی فقه هنر

المقنعة-ج1-ص321

فتنة، ولا آفة تصر (1) بدينه وبدنه (2)، ووقاه الله (3) شر ما (4) تأتى به تلك السنة – تقول: ” اللهم إني أسألك باسمك الذي دان له كل شئ، وبرحمتك التي وسعت كل شئ، وبعظمتك التى تواضع لها كل شئ، وبقوتك التي خضع (5) لها كل شئ، و بجبروتك التي غلبت كل شئ، وبعلمك الذي أحاط بكل شئ، يا نور، يا قدوس، يا أول قبل كل شئ، ويا باقي بعد كل شئ، يا الله، يا رحمن، صل على محمد وآل (6) محمد، واغفر لي الذنوب التي تغير النعم، واغفر لي الذنوب التي تنزل النقم، واغفر لي الذنوب التي تقطع الرجاء، واغفر لي الذنوب التي تديل (7) الاعداء، واغفر لي الذنوب التي ترد الدعاء، واغفر لي الذنوب التي يستحق (8) بها نزول البلاء، واغفر لي الذنوب التي تحبس غيث السماء، واغفر لي الذنوب التي تكشف الغطاء، واغفر لي الذنوب التي تعجل الفناء، واغفر لي الذنوب التي تورث الندم، واغفر لي الذنوب التي تهتك العصم، وألبسني درعك الحصينة التي لا ترام، وعافني من شر (9) ما احاذر بالليل والنهار في مستقبل سنتي هذه، اللهم رب السماوات السبع، ورب (10) الارضين السبع، وما فيهن، وما بينهن، ورب العرش العظيم، ورب اسرافيل وميكائيل (11) وجبرائيل، ورب محمد (12) خاتم النبيين وسيد المرسلين، أسألك بك وبما تسميت (13) به يا عظيم، أنت الذي تمن

(1) في د: ” يضر ” وفي و: ” تضر به بدينه وبدنه “.

(2) في ج: ” بدنياه ” بدل ” بدنه “.

(3) في ب: ” ووقاه الله عز وجل.

“.

(4) في د: ” شرها تأتي.

” وفي ز: ” شر ما سيأتي في تلك السنة “.

(5) في د: ” خلع ” (6) في و: ” وعلى آل محمد “.

(7) في ج: ” تدل “.

(8) في ب: ” تستحق “.

(9) في ب: ” من شر كل ما احاذر.

“.

(10) ليس ” رب ” في (ب، د، و).

(11) في ب: ” ورب ميكائيل “.

(12) في ب: ” ورب سيد المرسلين محمد خاتم.

“.

(13) في ز: ” سميت – خ ل “.