المقنعة-ج1-ص228
القهار، ربنا، ورب آبائنا الاولين “، ثم كبر ثانية، ولا ترفع يديك معها، وقل: ” اللهم صل على محمد وآل محمد، وبارك على محمد وآل محمد، وارحم محمدا وآل محمد (1)، كأفضل ما صليت، وباركت، ورحمت على (2) إبراهيم وآل إبراهيم، إنك حميد مجيد ” (3)، ثم كبر ثالثة على وصف الثانية، لا ترفع يديك (4) معها، وقل: ” اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات، الاحياء منهم والاموات (5)، وادخل على موتاهم رأفتك ورحمتك (6)، وعلى أحيائهم بركات سماواتك وأرضك، إنك على كل شئ قدير “، ثم كبر رابعة من غير أن ترفع يديك (7) معها، وقل: ” اللهم عبدك ابن عبدك (8) وابن أمتك (9) نزل بك، وأنت خير منزول به، اللهم لا نعلم منه (10) إلا خيرا، وأنت أعلم به منا، اللهم إن كان محسنا فزد في إحسانه (11) وإن كان مسيئا فتجاوز عنه، واغفر له، اللهم اجعله عندك في عليين، واخلف على أهله في الغابرين، وارحمه برحمتك يا أرحم الراحمين ” (2 1) ثم كبر الخامسة على الوصف، وقل: ” اللهم عفوك عفوك ” (13) ولا تبرح من مكانك حتى ترفع الجنازة،
(1) في د: ” وارحم على محمد وآل محمد “.
(2) في الف، ب: ” وباركت ورحمت وترحمت على إبراهيم و ” وفي ج: ” وباركت وترحمت على إبراهيم و ” وفي ه: ” وباركت ورحمت إبراهيم و “.
(3) مصباح المتهجد، ص 472.
(4) في ب، ج: ” ولا ترفع ” وفي ب: ” يدك “.
(5) ليس ” و ” في (ج).
(6) في ب: ” رحمتك ورأفتك “.
(7) في ب: ” يدك “.
(8) ليس ” عبدك ” في (ب) وفي ب، ج، د: ” وابن عبدك “.
(9) ليس ” وابن أمتك ” في (ز).
(10) في الف: ” اللهم إنا لا نعلم به إلا خيرا ” وفي د: ” اللهم لا نعلم إلا خيرا ” وفي و: ” اللهم إنا لا نعلم منه إلا خيرا “.
(11) في ز: ” فزد في حسناته “.
(12) مصباح المتهجد، ص 473 بتفاوت.
(13) مصباح المتهجد، ص 473.