اجوبهُ المسایل الشرعیّه-ج1-ص326
الفضيلة وقتها العصر.
وعلى أيّة حال أن يؤخرها ويأتي بها – وقت العصر وقت الفضيلة.
وكذلك من يصلي الظهر اواخر النهار فانه يأتي بها في الوقت المشترك و نيته لصلاةالظهر كون وقت فضيلتها الظهر، وهكذا صلاة المغرب والعشاء من حيث الوقت «المختص»و «المشترك» و «الفضيلة».