الحاوی الکبیر فی فقه مذهب الامام الشافعی و هو شرح مختصر المزنی-ج13-ص476
أحدهما : يجب ؛ لأن من طبع الماء أن يجري ويفيض . والوجه الثاني : لا يجب ؛ لأن الجار قد كان يقدر على الاحتراز منه بحظيرة تصد عنه ، والله أعلم بالصواب .
+فهرست اشعار
( ‘ أيام يدعونني الشيطان من غزلى == وكن يهونني إذا كنت شيطاناً ) ) /89
( تعلم أن بعد الغي رشداً == وإن لذلك الغي انقشاعا ) /90
( أرانا موضعين لأمر غيب == ونسحر بالطعام وبالشراب ) /93
( أعوذ بربي من النفاثات == ومن عضه العاضة المعضة ) /93
( ألا أصبحينا قبل ثائرة الفجر == لعل منايانا قريب وما ندري ) /108
( أطعنا رسول الله ما كان بيننا == فيا عجبا ما بالك ملك أبي بكر ) /108
( فإن الذي سألوكم فمنعتم == لكالتمر أو أحلى إليهم من التمر ) /108
( سنمنعهم ما كان فينا بقية == كرام على العزاء في ساعة العسر ) /108
( ألا أصبحينا قبل ثائرة الفجر == لعل منايانا قريب وما ندري ) /111
( أطعنا رسول الله ما كان بيننا == فيا عجبا ما بال ملك أبي بكر ) /111
( فإن الذي سألوكم فمنعتم == لكالتمر أو أحلى إليهم من التمر ) /111
( سنمنعهم ما كان فينا بقية كرام == على العزاء في ساعة العسر ) /111
( أشدد حيازيمك للموت == فإن الموت آتيك ) /113
( ولا تجزع من الموت == إذا حل بواديك ) /113
( أتيت علياً برأس الزبير == وكنت أظن بها زلفتي ) /116
( فبشر بالنار قبل الوعيد == وبئس بشارة ذي التحفة ) /116
( فتى كان يدنيه الغنى من صديقه == إذا ما هو استغنى ويبعده الفقر ) /116
( وأشعث قوام بآيات ربه == قليل الأذى فيما ترى العين مسلم ) /139
( هتكت له بالرمح جيب قميصه == فخر صريعا لليدين وللفم ) /139
( يناشدني حم والرمح مشرع == فهلا تلا حم قبل التقدم ) /139
( على غير شيء غير أن ليس تابعاً == عليا ومن لا يتبع الحق يظلم ) /139
( لما رأيت الأمر أمراً منكراً == أججت ناراً ودعوت قنبراً ) /150
( كم دون بابك من أقوام أحاذرهم == بأم عمرو وحداد وحداد ) /184
( لقد ذاق حسان الذي كان أهله == وحمنة إذ قالا فجوراً ومسطح ) /254
( تعاطوا برجم الغيب زوج نبيهم == وسخطة ذي العرش العظيم فأبرحوا ) /254
( فصبت عليهم محصدات كأنها == شآبيب قطر من ذرى المزن تسفح ) /254
( يا رب بنت لأبي سلمى جعد == سراقة لحقائب الركبان ) /267
( بانت تحوش عليهم بيمينها == حتى أقرت غير ذات بيان ) /267
( كونوا عبيداً واقتدوا بأبيكم == وذروا التبختر يا بني سفيان ) /267
( اخشوا فإن الله لم يجعل لكم == كنز المغيرة أو بني عمران ) /267
( يميني أمير المؤمنين أعيذها == بعفوك أن تلقى مكانا يشينها ) /269
( يدي كانت الحسناء لو تم سبرها == ولن تعدم الحسناء عاباً يشينها ) /269
( فلا خير في الدنيا وكانت حبيبة == إذا ما شمالي فارقتها يمينها ) /269
( عذوتك مولوداً وعلنتك يافعا == تعل بما أدني عليك وتنهل ) /348
( إذا ليلة نابتك بالشكو لم أبت == لشكواك إلا ساهراً أتململ ) /348
( كأني أنا المطروق دونك بالذي == طرقت به دوني وعيني تهمل ) /348
( تخاف الردى نفسي عليك وإنها == لتعلم أن الموت حتم مؤجل ) /348
( فلما بلغت السن والغاية التي == إليها مدى ما كنت فيك أؤمل ) /348
( جعلت جزائي منك جبها وغلظة == كأنك أنت المنعم المتفضل ) /348
( فليتك إذ لم ترع حق أبوتي == فعلت كما الجار المجاور يفعل ) /348
( خرجنا من الدنيا ونحن من أهلها == فلسنا من الأحياء فيها ولا الموتى ) /356
( إذا جاءنا السجان يوما لحاجة == عجبنا وقلنا جاء هذا من الدنيا ) /356
( بئس الصحاة وبئس الشرب شربهم == إذا جرى فيهم المزاء والسكر ) /377
( وجعلت عيب الأكرمين سكرا == ) /377
( تحيى بالسلامة أم بكر == وهل لي بعد رهطك من سلام ) /377
( ذريني أصطبح بكراً فإني == رأيت الموت نبث عن هشام ) /377
( ووديني المغيرة لو فدوه == بألف من رجال أو سوام ) /377
( وكائن بالطوي طوي بدر == من الشيزى تكلل بالسنام ) /377
( وكائن بالطوي طوي بدر == من القينات والحلل الكرام ) /377
( شربت الإثم حتى ضل عقلي == كذاك الإثم يذهب بالعقول ) /378
( ونشربها فتتركنا ملوكا == وأسدا ما ينهنهنا اللقاء ) /380
( وإذا شربت فإنني == رب الخورنق والسدير ) /380
( وإذا صحوت فإنني == رب الشويهة والبعير ) /380
( دع الخمر يشربها الغواة فإنني == رأيت أخاها مجزياً لمكانها ) /390
( فإن لم يكنها أو تكنه فإنه == أخوها غذته أمه بلبانها ) /390
( وقالوا هي الخمر تكنى الطلا == كما الذئب يكنى أبا جعدة ) /392
( هي الخمر لا شك تكنى الطلا == كما الذئب يكنى أبا جعدة ) /396
( ألا أبلغ رسول الله أني == بحق ما سرقت ولا زنيت ) /439
( شربت شربة لا عرض أبقت == ولا ما لذة فيها قضيت ) /439
( عشية غادرت ابن اقرم ثاوياً == وعكاشة الغنمي تحت مجال ) /447
( أقمت له صدر الجمالة إنها == معودة قبل الكماة نزال ) /447
( فيوم نراها في الجلال مصونة == ويوم تراها في ظلال عوال ) /447
( وأشعث الإسلام مني == خلوت بعرسه ليل التمام ) /459
( أبيت على ترائبها وتمسي == على جرداء لاحقة الخزام ) /459
( كأن مواضع الربلات منها == فئام ينهضون إلى فئام ) /459
+