جواهرالکلام فی شرح شرایع الاسلام-ج33-ص204
نعم لا خلاف معتد به ولا إشكال في إجزاء الناقص نقصانا لا يخل باكتسابه ولا ينقص عاليته، كقطع بعض أنامله (و) نقصان بعض أصابعه، بل الاقوى أنه (يجزئ مع غير ذلك من العيوب) المنقصة لماليته والمخلة باكتسابه (كالاصم والاخرس ومن قطعت إحدى يديه أو إحدى رجليه) لصدق الرقبة، بل عن الخلاف والمبسوط الاجماع عليه في الاعور، خلافا للمحكي عن المبسوط من أن مقطوع
(1 و 2 و 3) الوسائل الباب – 27 – من أبواب الكفارات الحديث 2 – 3 – 1.
(4) الوسائل الباب – 23 – من كتاب العتق الحديث 5 وفيه ” الاعمى والاعور ” وفى البحار ج 104 ص 197 ” الاعمى والاعور والمقعد ” كما أشار الى هذا اللفظ في الرسولنقلا عن الحميرى في الباب – 27 – من أبواب الكفارات الحديث 1.
(5) الوسائل الباب – 27 – من أبواب الكفارات الحديث 4.