جواهرالکلام فی شرح شرایع الاسلام-ج33-ص95
بمثلها عن ذلك في غير مقام، ومن هنا كان الاقوى ذلك وفاقا للمشهور.
(و) ثالثها: أنها (تقف الفرقة في المباراة) التى فسرها المصنف بأن يقول: بارأتك (عليه التلفظ بالطلاق اتفاقا منا) بقسميه.
(وفي الخلع على الخلاف) السابق الذي عرفت الحال فيه، كما أنك عرفت التحقيق في المباراة،والله العالم.