پایگاه تخصصی فقه هنر

جواهرالکلام فی شرح شرایع الاسلام-ج18-ص156

للمريض فيه أن يوصي ويكتب العهود، ومن هرب منه ظفر به وحبس) وفي الثاني (يوم صالح لكل حاجة سوى الدخول على السلطان، وهو جيد للشراء والبيع) وفي الثالث (صالح لابتداء العمل، يوم محمود، رفع الله تعالى فيه إدريس مكانا عليا) وفي رواية أخرى (يصلح للبيع والشراء).

والحادي عشر في الاول (صالح لابتداء العمل في البيع والشراء والسفر، ولد فيه شيت، وتجنب فيه الدخول على السلطان) وفي الثاني (يصلح للشراء والبيع ولجميع الحوائج وللسفر ما خلا الدخول على السلطان) وفي الثالث (يوم صالح للشراء والبيع والمعاملة والقرض).

الثاني عشر في الاول (صالح للتزويج وفتح الجوائز وركوب البحر،ويتجنب فيه الوساطة بين الناس) وفي الثاني (يوم صالح مبارك فاطلبوا فيه حوائجكم واسعوا فيها، فانها تقضى) وفي الثالث (يوم مبارك فيه قضى موسى الاجل، وهو يوم التزويج والبيع والشراء).

الثالث عشر في الاول (يوم نحسن فاتق فيه المنازعة والخصومة ولقاء السلطان وغيره وكل أمر، ولا يدهن فيه الرأس، ولا يحلق فيه الشعر، ومن ظل أو هرب فيه سلم) وفي رواية أخرى (يوم نحس لا تطلب فيه حاجة) وفي الثاني (يوم نحس فاتق فيه جميع الاعمال) وفي الثالث (يوم نحس، وهو يوم مذموم في كل حاجة، فاستعذ بالله من شره).

الرابع عشر في الاول (يوم صالح لكل شئ، وهو جيد لطلب العلم والبيع والشراء والسفر وركوب البحر والاستقراض والقرض، ومن هرب فيه يؤخذ) وفي الثاني (جيد للحوائج ولكل عمل) وفي الثالث (يوم صالح لما تريده من قضاء الحوائج وطلب العلم، ويصلح للبيع والشراء وركوب البحر).

الخامس عشر في الاول على ما في الحدائق نقلا عن البحار (يوم صالح