جواهرالکلام فی شرح شرایع الاسلام-ج7-ص203
والاحوال كحال الصوم (1) والصلاة (2) والتعقيب (3) والقراءة (4) والسجود (5) وما بين الاذانين (6) وما بين نزول الامام من المنبر يوم الجمعة إلى ان تقام الصلاة (7) وعند الرقة (8) والدمعة (9) والغربة، والاضطرار (10) وهبوب الرياح (11) والتقاء الصفين (12) وأول قطرة من دم شهيد (13) ووصول كف الخضيب إلى وسطالسماء، كل ذلك للنص كما قيل، وأحسن الادعية الادعية القرآنية، ثم الادعية المأثورة عن النبي والائمة الطاهرين (صلوات الله عليهم اجمعين)، فهي شفاء لصدور العالمين، ونجاح لمطالب العابدين، وهذا حديث عرض في البين ما احببنا خلو الكتاب عنه، فلنعد لما نحن فيه.
ويدل على
ما رواه الشيخ في الصحيح عن معاوية بن وهب (14) (سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن
(1) أمالي الصدوق عليه الرحمة ص 159 – المجلس 45 – الحديث 4 (2) الوسائل – الباب – 6 – من ابواب التعقيب – الحديث 1 من كتاب الصلاة (3) الوسائل – الباب – 4 و 5 – من ابواب التعقيب من كتاب الصلاة (4) الوسائل – الباب – 23 – من ابواب الدعاء من كتاب الصلاة (5) الوسائل – الباب – 17 – من ابواب السجود – الحديث 3 من كتاب الصلاة (6) الوسائل – الباب – 12 – من ابواب الاذان والاقامة من كتاب الصلاة (7) الوسائل – الباب – 30 – من ابواب صلاة الجمعة – الحديث 1 من كتاب الصلاة (8) و (9) الوسائل – الباب 28 – من ابواب الدعاء – الحديث 1 – 3 من كتاب الصلاة(10) الصحيفة السجادية ص 298 – الدعاء 51 ونصه ” انت الذي احببت عند الاضطرار دعوتي ” (11) و (12) و (13) الوسائل – الباب 23 – من ابواب الدعاء – الحديث 1 – 2 – 1 من كتاب الصلاة (14) الوسائل – الباب – 54 – من ابواب المواقيت – الحديث 1 من كتاب الصلاة مع اختلاف فيه