پایگاه تخصصی فقه هنر

ارشاد الطالب الی التعلیق علی المکاسب (ج1)-ج1-ص0

?

ارشاد الطالب الي التعليق علي المکاسب

+فهرست عناوين
الفرق بين المكاسب والمتاجر /3
      قوله «ره» في المكاسب[1]. /3
المراد من أكل المال بالباطل /4
      قوله «ره»: وينبغي أوّلاً التيمّن بذكر بعض الأخبار[1]. /4
حديث تحف العقول /6
      قوله «ره»: روى في الوسائل والحدائق[1]. /6
      قوله «ره»: فقال جميع المعايش[2]. /6
      قوله «ره»: فأوّل هذه الجهات الأربع الولاية[1]. /7
      قوله «ره»: مما لا يجوز[2]. /7
      قوله «ره» فكلّ مأمور به[3]. /7
      قوله «ره»: فكلّ أمر يكون فيه الفساد[4]. /7
      قوله «ره»: يلي أمره[1]. /8
      قوله «ره»: أو يوجر نفسه[2]. /8
      قوله «ره»: من غير أن يكون[3]. /8
      قوله «ره»: أو قرابته[4]. /8
      قوله «ره»: أو وكيله في اجارته[5]. /8
      قوله «ره»: نظير الحمال[6]. /8
      قوله «ره»: والخنازير والميتة[7]. /8
      قوله «ره»: فيه أو له أو شيء منه[8]. /8
      قوله «ره»: إلا لمنفعة من استأجرته[1]. /9
      قوله «ره»: والعمل به وفيه[2]. /9
      قوله «ره»: وفي الفقه المنسوب إلى مولانا الرضا (ع)[3]. /9
      قوله «ره»: فحرام ضارّ للجسم[4]. /9
      قوله «ره»: وعن دعائم الإسلام[5]. /9
      قوله «ره»: في النبوي المشهور[1]. /9
      قوله «ره»: مع إمكان التمثيل[2]. /10
      قوله «ره»: بقصد ترتب الأثر المحرّم[1]. /10
      قوله «ره»: إلا من حيث التشريع[2]. /10
      قوله «ره»: يحرم المعارضة على بول[3]. /10
بيع الأبوال /12
      قوله «ره»: عدا بعض أفراده كبول الابل الجلالة[1]. /12
      قوله «ره»: فالظاهر جواز بيعها[1]. /12
      قوله «ره»: وبالجملة فالانتفاع بالشيء حال الضرورة[2]. /13
      لا كتحريم شحوم غير مأكول اللحم[1]. /13
      والجواب عنه مع ضعفه[2]. /13
      إمّا لجواز شربه اختياراً[3]. /13
      كما يدلّ عليه رواية سماعة[1]. /14
حرمة بيع العذرة /15
      يحرم بيع العذرة[2]. /15
      حمل خبر المنع على التقية[1]. /16
حرمة المعاوضة على الدم /17
      يحرم المعاوضة على الدم[1]. /17
      والظاهر أنّ حكمهم[1]. /17
بيع الميتة /19
      يحرم المعاوضة على الميتة[2]. /19
      ولكن الانصاف أنّه إذا قلنا بجواز الانتفاع[1]. /20
      ومما ذكرنا يظهر قوّة جواز بيع الميتة[1]. /20
بيع المشتبه بالميتة /23
      لم يجز بيعه أيضاً[1]. /23
      مع أنّ المروي عن أميرالمؤمنين (ع)[2]. /23
      فافهم[1]. /23
      ويمكن حملها على صورة قصد البايع[2]. /24
      وفي مستطرفات السرائر[3]. /24
      مع أنّها معارضة بما دلّ[1]. /24
      لوجود المقتضي وعدم المانع[2]. /24
بيع الكلب والخنزير /25
      يحرم التكسّب بالكلب الهراش والخنزير البريين[3]. /25
بيع الخمر /27
      وكل مسكر ومايع وفقاع[1]. /27
بيع المتنجس /30
      يحرم المعاوضة على الأعيان المتنجسة[1]. /30
      قيل بعدم جواز بيع المسوخ من أجل نجاستها[1]. /30
بيع العبد الكافر /32
      يجوز بيع المملوك الكافر[2]. /32
      عدا ما يظهر من بعض الأساطين[1]. /32
      وإن كان عن فطرة على إشكال[2]. /32
      ثم ذكر المحارب الذي لا تقبل توبته[3]. /32
بيع الكلب /34
      ويؤيّد بما عن المنتهى[1]. /34
      وظاهر الفقرة الأخيرة[1]. /35
      لكون المنقول مضمون الرواية[2]. /35
      بل ظهور الاتفاق[3]. /35
      بأنّ الدية لو لم تدل[1]. /37
      وأمّا كلام ابن زهرة فهو مختل[1]. /38
المعاوضة على العصير العنبي /40
      الأقوى جواز المعاوضة على العصير العنبي[1]. /40
بيع العصير العنبي /42
      وجب عليه غرامة الثلثين[1]. /42
      مثل قوله (ع) وإن غلى فلا يحلّ بيعه[1]. /42
شرب العصير بعد غليانه /45
بيع الدهن المتنجس /48
      وجعل هذا مستثنى[1]. /48
      وهو ظاهر غيره ممن عبّر بقوله جاز بيعه للاستصباح[1]. /48
      ويمكن أن يقال باعتبار قصد الاستصباح[2]. /48
      وتعاملا من غير قصد[1]. /49
      وربما يتوهم من قوله(ع)[1]. /49
وجوب الاعلام بنجاسة الدهن /51
      فهل يجب مطلقاً[1]. /51
      لا إشكال في وجوب الاعلام[2]. /51
      مثل ما دلّ على أنّ من أفتى[3]. /51
      والحاصل أنّ هنا أُموراً أربعة[1]. /52
التسبيب إلى الحرام /53
      لأنّ استناد الفعل إلى السبب أقوى[1]. /53
      بأنّ النجاسة عيب خفي[1]. /53
بيع الدهن المتنجس للاستصباح /55
      عدا ما يدعى من مرسلة الشيخ «ره»[2]. /55
      ومنها قوله تعالى: «إنما الخمر والميسر»[1]. /56
جواز الانتفاع بالمتنجس /57
      انّ المراد هنا حرمة الأكل[1]. /57
      غاية الأمر التعدي من حيث غاية البيع[2]. /57
      من ظهور الاستثناء[3]. /57
      ومما تقدّم في مسألة جلد الميتة[1]. /57
جواز بيع الأعيان المتنجسة /59
      ويمكن حمل كلام من أطلق المنع[2]. /59
      وكيف كان فالحكم بعموم كلمات هؤلاء[1]. /59
      فهي نفس المنفعة لا الانتفاع[2]. /59
      مع احتمال أن يراد من جميع التقلب[3]. /60
      لكن مع تفصيل لا يرجع إلى مخالفة[1]. /60
      ولذا قيّد هو «قده»[2]. /60
      ثمّ انّ الانتفاع المنفي في الميتة[3]. /60
      وفي رواية اشعار بالتقرير[4]. /60
      ويمكن أن ينزل[5]. /60
      والظاهر ثبوت[6]. /60
      النوع الثاني مما يحرم التكسب به ما يحرم[1]. /62
بطلان بيع الصنم والصليب /64
      وحمله على الاتلاف[1]. /65
      ولعلّ التقييد في كلام العلاّمة[2]. /65
      ويدل عليه جميع ما تقدّم في هياكل العبادة[3]. /66
      وقوّى في التذكرة الجواز مع زوال الصفة[1]. /67
بيع مواد آلات القمار /68
      مثل ما يعملونه شبه الكرة[1]. /68
      بناءً على جواز ذلك[2]. /68
      بطل البيع[1]. /69
      وهذا بخلاف ما تقدّم من الآلات[2]. /69
بيع ما يقصد منه الحرام /70
      القسم الثاني ما يقصد منه المتعاملان[1]. /70
      والفرق بين مؤاجرة البيت[1]. /73
      مع أن الجزء أقبل للتفكيك بينه وبين الجزء الآخر[1]. /73
      ويحرم المعاوضة على الجارية المغنية[2]. /74
      يحرم بيع العنب ممن يعمله خمراً[1]. /75
بيع العنب ممن يعمله خمراً /77
      فقد يستدل على حرمة البيع[1]. /77
اعانة الغير على المحرم /81
      وقال المحقق الأردبيلي في آيات أحكامه[1]. /81
      فإذا بنينا على أنّ شرط الحرام حرام مع فعله توصلاً إلى الحرام[1]. /81
      فافهم[1]. /82
      إلا أن يريد الفحوى[2]. /82
      ثم انّه يمكن التقصير[3]. /82
بيع الشيء ممن يصرفه في الحرام /85
      ويمكن الاستدلال على حرمة بيع الشيء ممن يعلم أنّه يصرف المبيع في …/85
وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر /87
النهي عن المعاملة لا يوجب فسادها /89
      لتعلّق النهي بما هو خارج عن المعاملة[1]. /89
      ويحتمل الفساد لإشعار قوله (ع) في رواية تحف العقول[2]. /89
      الثالث ما يحرم لتحريم ما يقصد منه شأناً[1]. /90
بيع السلاح من الكفار /92
      وصريح الروايتين اختصاص الحكم بصورة قيام الحرب[1]. /92
      مع إمكان دعوى ظهور بعضها في ذلك[1]. /92
      مثل مكاتبة الصيقل[2]. /92
      كالمجن[3]. /92
      فالمقصود من بيع ما يمكن منهما[4]. /93
      ثمّ إنّ النهي في هذه الأخبار[1]. /93
اعتبار المالية في المبيع /95
      وليس كالاكتساب بالخمر والخنزير[1]. /95
      أمكن الحكم بصحة المعاوضة عليها لعمومات التجارة[1]. /96
      وأُخرى إلى قلّته[2]. /96
اختصاص الضمان بموارد الضمان /97
      وكان عليه مثله إن كان مثلياً[3]. /97
      النوع الرابع مما يحرم الاكتساب به[1]. /98
حكم عمل الماشطة /99
      نعم قد يشكل الأمر في وشم الأطفال[1]. /101
      بناءً على أن لا مصلحة فيه[2]. /101
      دلت على كراهة كسب الماشطة[3]. /101
حرمة لبس الحرير والذهب على الرجال /103
      تزيين الرجل بما يحرم عليه[1]. /103
      وفي دلالته قصور[1]. /103
      نعم في رواية سماعة[1]. /104
      بأنّ الظاهر عن التشبّه صورة علم المتشبّه[2]. /104
التشبيب بالمرأة /105
      التشبيب بالمرأة المعروفة[3]. /105
      نعم، لو قيل بعدم حرمة التشبيب بالمخطوبة[1]. /106
      وأمّا المعروفة عند القائل[2]. /106
      وأمّا التشبيب بالغلام[1]. /106
تصوير ذوات الأرواح وغيرها /107
      تصوير صور ذوات الأرواح حرام[2]. /107
      ويؤيّده أنّ الظاهر انّ الحكمة في التحريم[1]. /109
      وإن كان ما ذكره لا يخلو عن نظر[1]. /109
      ولكن العمدة في اختصاص الحكم[2]. /110
      فبها يقيّد بعض ما مرّ من الاطلاق[3]. /110
      فلا يقدح نقص بعض الأجزاء[1]. /110
      ولو اشتغل بتصوير حيوان فعل حراماً[2]. /110
حكم اقتناء الصور والكسب بها /112
      بقي الكلام في جواز اقتناء ما حرّم عليه[1]. /112
      فهي معارضة بما هو الأظهر والأكثر[1]. /115
      مثل صحيحة الحلبي[2]. /115
      وعن قرب الاسناد عن علي بن جعفر[3]. /115
حرمة البخس /117
      أو المراد اتخاذه كسباً[1]. /117
      يدل عليه الأدلة[2]. /117
      ثم انّ البخس في العدو الذرع[1]. /117
      ولو وازن الربوي بجنسه فطفف في أحدهما[2]. /117
في التنجيم /119
      وهو كما عن جامع المقاصد الاخبار عن احكام النجوم[1]. /119
      ومعلوم من دين الرسول (ص) ضرورة[1]. /121
      ثم انّه لا فرق في أكثر العبارات[2]. /121
      الظاهر عدم الإشكال في كون الفرق الثلاث[3]. /121
      ومنه يظهر أنّ ما رتّبه (ع) على تصديق المنجّم[1]. /122
في كتب الضلال /123
      حفظ كتب الضلال حرام في الجملة[1]. /123
      نعم، المصلحة الموهومة[1]. /124
      قبل نسخ دينهما[2]. /124
      إذ ما من كاغذ إلا وله قيمة[1]. /124
      ولو كان باطلاً في نفسه خارجاً عن المالية[2]. /125
حكم حلق اللحية /126
الرشوة حرام /130
      وفي المستفيضة[1]. /130
      وفي رواية الأصبغ بن نباتة[2]. /130
      وعن الخصال في الصحيح[3]. /130
      وهذا المعنى هو ظاهر تفسير الرشوة[4]. /130
أخذ الأجرة على القضاء /132
      خلافاً لظاهر المقنعة[1]. /132
      للغاية أو للعاقبة[1]. /133
      وفصل في المختلف[2]. /133
      وأمّا الهداية[1]. /134
      وهل يحرم الرشوة في غير الحكم[2]. /134
      ويلحق بها المعاملة المشتملة على المحاباة[1]. /136
صور الرشاء في الحكم /137
      كالجعل والاجرة[1]. /137
      في اختلاف الدافع والقابض[1]. /137
حرمة سب المؤمن /139
      سبّ المؤمنين حرام[1]. /139
      ففي رواية أبي بصير[1]. /139
      وفي رواية أبي بصير[2]. /140
      وفي رواية ابن الحجاج[3]. /140
      وثالث أن تصف الشخص بما هو إزراء ونقص[1]. /140
      فالنسبة بينه وبين ا لغيبة عموم من وجه[2]. /140
      ويمكن أن يستثنى من ذلك ما إذا لم يتأثّر[1]. /141
في السحر وحكمه /143
      وكان آخر عهده بربه[1]. /143
      هو ما لطف مأخذه ودقّ[2]. /143
      أو رقية[1]. /144
      يؤثّر في بدن المسحور[2]. /144
      وفي محكي الدروس أنّ المعتبر في السحر الإضرار[3]. /144
      ثمّ انّ الشهيدين عدّا من السحر[1]. /145
      والظاهر أنّ المسحور فيما ذكراه[1]. /145
      وقال في الإيضاح إنّه استحداث الخوارق[2]. /145
      وأمّا ما كان على سبيل الاستعانة[3]. /146
      روى الصدوق في الفقيه في باب عقاب المرأة[4]. /146
      ويدخل في ذلك تسخير الحيوانات[1]. /146
      الشعبدة حرام[2]. /146
      الغش حرام[3]. /146
      فعن النبي[4]. /146
      قوله «ره» وفي رواية العيون بأسانيد[5]. /146
      وفي عقاب الأعمال[6]. /146
      وفي مرسلة هشام عن أبي عبداللّه[7]. /146
في حرمة الغش /148
      وفيه غش جملة ابتدائية[1]. /148
      ثم إنّ ظاهر الأخبار[2]. /148
      ثم إنّ في جامع المقاصد ذكر في الغش بما يخفى[1]. /150
      وما ذكر من وجهي الصحة والفساد[1]. /150
      وأمّا وجه تشبيه مسألة الاقتداء[1]. /151
      ثم انّه قد يستدلّ على الفساد[2]. /151
في حرمة الغناء /153
      الغناء لا خلاف في حرمته في الجملة[1]. /153
      وفيها ابن فضال[1]. /154
      مما يصف[1]. /154
      ورواية يونس[2]. /155
      ورواية محمد بن أبي عباد[1]. /155
      وفي رواية الأعمش[2]. /155
      وقوله (ع) قد سئل عن الجارية[3]. /155
      أنّه مدّ الصوت[1]. /156
      انّ الرحل المتستّر[1]. /156
      وربّما يبكي من خلال ذلك[2]. /156
      أما الأول فلأنّه حكي عن المحدِّث الكاشاني[3]. /157
حكم اللهو والباطل /159
      فإنّ مرجع أدلّة الاستحباب[1]. /160
الغناء في قراءة القرآن والرثاء /161
      الحداء بالضمّ كدعاء[1]. /161
      فجعل المؤمن أخاً[1]. /162
حرمة الغيبة /163
      وقوله تعالى: «ويل لكلّ همزة لمزة»[1]. /163
      وقوله: «إنّ الذين يحبّون أن تشيع الفاحشة»[2]. /163
      بل أشدّ من بعضها[3]. /163
في اغتياب المتجاهر بفسقه /165
      فيجوز اغتياب المخالف[1]. /165
      وعدم جريان أحكام الإسلام عليهم[1]. /165
      ثم الظاهر دخول الصبي المميز[2]. /165
المراد بالاغتياب /167
      الغيبة اسم مصدر[1]. /167
      ثم انّ الظاهر المصرّح به في بعض الروايات[1]. /169
      وإن كان بحيث يكره كلّهم[1]. /170
كفارة الاغتياب /171
      مقتضى كونها من حقوق الناس[2]. /171
موارد جواز الغيبة /173
      فاعلم انّ المستفاد من الأخبار المتقدّمة[1]. /173
      أحدهما ما إذا كان متجاهراً بالفسق[1]. /175
      وهل يجوز اغتياب المتجاهر في غير ما تجاهر به[1]. /177
      نعم لو تأذّى من ذمّه بذلك دون ظهوره[1]. /177
      الثاني تظلّم المظلوم وإظهار ما فعل به الظالم[2]. /178
      مع أنّ المروي عن الباقر (ع) في تفسيرها[1]. /179
      ويظهر من بعض الأخبار جواز الاشتكاء[2]. /179
      ويمكن الاستدلال عليه[3]. /179
      مدفوع بالأصل[1]. /179
      مضافاً إلى أدلّة النهي عن المنكر[2]. /179
حكم الاستماع الى الغيبة /181
      ويحرم استماع الغيبة[1]. /181
حقوق المؤمن على اخوانه /184
      ثم انّه قد يتضاعف عقاب المغتاب[1]. /184
      ويمكن القول بتعدّد العقاب[2]. /184
      روى في الوسائل[3]. /184
      يرحم عبرته[4]. /184
      يقيل عثرته[1]. /184
      ويرعى ذمّته[2]. /184
      يستنجح مسألته[3]. /184
      ويبر أنعامه[4]. /184
      ويصدق أقسامه[5]. /184
      قوله «ره» لا يسلمه[6]. /184
في القمار /186
      وهنا مسائل أربع[1]. /186
      ويؤيّد الحكم[1]. /187
      المراهنة على اللعب بغير الآلات المعدة للقمار[1]. /187
      فقد استظهر بعض مشايخنا المعاصرين اختصاص الحرمة بما كان بالآلات …/188
المراهنة بغير الآلات /190
      نعم عن الكافي والتهذيب بسندهما عن محمد بن قيس[1]. /190
      ثم انّ حكم العوض من حيث الفساد[1]. /191
      إلا أن يقال بأنّ مجرّد التصرّف من المحرمات العلمية[1]. /191
حكم المغالبة بلا عوض /193
      الرابعة المغالبة بغير عوض[2]. /193
      قماراً[1]. /193
      ويشهد له اطلاق آلة القمار[2]. /193
حكم المبارات المتعارفة في عصرنا /195
في القيادة وحكمها /197
      القيادة حرام[1]. /197
      وفي المصباح هو الذي يعرف ا لآثار[1]. /197
      وفي المحكي عن الخصال[2]. /198
في حرمة الكذب وأنه من الكبائر /199
      الكذب حرام[1]. /199
      ويؤيّده ما روي عن النبي (ص)[1]. /200
      نعم في الأخبار ما يظهر منه عدم كونه على الاطلاق كبيرة[2]. /201
      فإنّ قوله ما من أحد يدلّ على أنّ الكذب[1]. /201
      وعن الحارث الأعور عن علي (ع)[2]. /201
في أقسام الوعد وحكمها /202
      لابد أن يراد به النهي عن الوعد مع إضمار عدم الوفاء[3]. /202
      ثمّ انّ ظاهر الخبرين الآخرين خصوصاً المرسلة حرمة الكذب حتى في …/203
في التورية وحكمها /204
      ثم انّه لا ينبغي الإشكال[1]. /204
      واعترض جامع المقاصد على قول العلاّمة[2]. /204
      ويدلّ على سلب الكذب عن التورية[1]. /204
في حقيقة الكذب /206
مجوزات الكذب /208
      أحدهما الضرورة إليه[1]. /208
الكذب لدفع الضرر /209
      ثم انّ أكثر الأصحاب مع تقييدهم جواز الكذب[1]. /210
      ويستحبّ تحمّل الضرر المالي الذي لا يجحف[1]. /211
      ثم انّ الأقوال الصادرة عن أئمّتنا[1]. /211
      الثاني من مسوغات الكذب إرادة الإصلاح[1]. /212
الكهانة وحكمها /214
      الكهانة حرام[1]. /214
      اللهو حرام[1]. /216
حكم المدح لغير مستحقه /218
      مدح من لا يستحقّ المدح[1]. /218
في حرمة معونة الظالم /219
      ومعونة الظالمين على ظلمهم حرام[1]. /219
      النَّجْش بالنون المفتوحة[1]. /221
النميمة وحرمتها /222
      النميمة محرّمة بالأدلّة الأربعة[1]. /222
      وقيل إنّ حد النميمة[1]. /223
في النياحة وأخذ الاجرة عليها /224
التولي عن الجائر /225
      الولاية من الجائر[2]. /225
في مجوزات الدخول في الولاية عن الجائر /227
      القيام بمصالح العباد[1]. /227
      ولو أمن من ذلك[1]. /228
      ويمكن توجيهه بأنّ نفص الولاية[1]. /228
      ويمكن توجيه عدم الوجوب[2]. /229
الاكراه على قبول الولاية /232
      الثاني مما يسوغ الولاية الإكراه عليه[1]. /232
      كما يباح بالإكراه[1]. /232
في الاكراه على اضرار الغير /233
      بالفرق بين المثالين في الصغرى[1]. /235
      الثاني انّ الإكراه يتحقّق[1]. /236
      وأمّا الاضرار بالعرض بالزنا ونحوه[1]. /237
      وإن كان متعلّقاً بالمال[1]. /237
      وإن كان متعلّقاً بالعرض[2]. /237
الاكراه على قبول الولاية /238
      الثالث ذكر بعض مشايخنا[3]. /238
      الرابع قبول الولاية مع الضرر المالي[1]. /239
الاكراه على قتل النفس /240
      الخامس لا يباح بالإكراه[2]. /240
      ولو كان المؤمن مستحقّاً لحد[1]. /241
      مما ذكرنا يظهر سكوت الروايتين عن حكم دماء أهل الخلاف[2]. /241
في هجاء المؤمن وهجره /243
      هجاء المؤمن حرام[1]. /243
      الهجر بالضمّ وهو الفحش[1]. /243
أخذ الأجرة على الواجب /245
      الخامس مما يحرم الاكتساب به ما يجب على الإنسان[1]. /245
في أخذ الاجرة على العبادة /247
      وأمّا تأتّي قصد القربة[1]. /247
      فإن قلت يمكن للأجير[1]. /248
      فإن قلت يمكن أن يكون[1]. /248
      نعم قد استدلّ على المطلب بعض الأساطين[1]. /249
أخذ الاجرة على الواجبات /251
      عدا الإجماع الذي لم يصرّح به إلا المحقق الثاني[1]. /251
      فالذي ينساق إليه النظر[2]. /251
      ثم انّه يفهم من أدلة وجوب الشيء[1]. /253
أخذ الاجرة على الصناعات الواجبة /255
      ثم إنّ في المقام إشكالاً مشهوراً[1]. /255
      فهو من قبيل رجوع الوصي بأُجرة المثل[1]. /256
أخذ الاجرة على المستحبات /257
      ثم زنّه كما يستحقّ الغير بالاجارة[1]. /258
طواف الأجير حال اطافة الغير /260
      قال في المسالك: هذا إذا كان الحامل[1]. /260
أخذ الاجرة على الأذان والاقامة /261
      ثم إنّه قد ظهر مما ذكرناه[1]. /261
      ومن هنا يظهر وجه ما ذكروه في هذا المقام[1]. /262
أخذ الاجرة على الشهادة وأدائها /263
      تحمل الشهادة[1]. /263
      بقي الكلام في شيء[1]. /264
حكم بيع المصحف /265
      صرّح جماعة[1]. /265
      بقي الكلام في المراد من حرمة البيع[1]. /266
بيع المصحف من الكافر /269
      ثمّ انّ المشهور بين العلاّمة[1]. /269
      المحترم لأسمائه[1]. /270
      الدراهم المضروبة[2]. /270
جوائز الجائر وعماله /271
      جوائز السلطان وعمّاله[3]. /271
      أمّا الثانية[1]. /272
حكم الجائزة المأخوذة من الجائر وعماله /274
      ثم انّهم ذكروا ارتفاع الكراهة بأُمور[1]. /274
      ومنها إخراج الخمس[2]. /274
      وإن كانت الشبهة محصورة[1]. /275
      وواضح ما في الباب[1]. /278
      فلا إشكال في حرمته حينئذ على الآخذ[2]. /278
صورة العلم بحرمة الجائزة /280
وجوب رد المال الى مالكه /282
      وعلى أيّ حال فيجب على المجاز ردّ الجائزة[1]. /283
وجوب الفحص عن المالك /285
حكم المال المجهول مالكه /286
في تعيين من يجب عليه التصدق بالمال المجهول مالكه /292
      ثم إنّ مستحقّ هذه الصدقة[1]. /293
في ضمان المتصدق /295
      ثم إنّ في الضمان لو ظهر المالك ولم يرض بالتصدّق[1]. /295
      وأمّا الصورة الرابعة[1]. /296
جريان الأحكام الخمسة على أخذ المال من الجائر /298
      اعلم أنّ أخذ المال[1]. /298
      من جملة ديونه[1]. /298
أخذ الخراج والمقاسمة من الجائر /300
تصرفات الجائر في الخراج /302
      وإن لم يعلم مستنده[1]. /302
      والأولى أن يقال[2]. /302
      وفي وصفه (ع) للمأخوذ بالحلّية[1]. /303
      هو مزارع الأرض[2]. /304
شراء الخراج والزكاة من السلطان /305
      وزاد عليه ما سكت[3]. /305
      ومنها رواية إسحاق بن عمار[1]. /306
      رواية أبي بكر الحضرمي[2]. /306
      منها الأخبار الواردة في أحكام تقبل الرجل الأرض[1]. /307
      ومنها الصحيح عن اسماعيل بن الفضل[1]. /307
      لا يخلو عن قصور في الدلالة[2]. /307
أخذ الخراج والمقاسمة من الجائر /309
      انّ ظاهر عبارات الأكثر[3]. /309
      الظاهر من الأصحاب في باب المساقاة[1]. /310
      وأمّا المأخوذ فعلاً[1]. /311
      الثاني يختصّ حكم الخراج[2]. /311
المعاملة على الزكاة والخراج مع الجائر قبل وصولها بيده /312
      مع أنّ في بعض الأخبار ظهوراً في جواز الامتناع[3]. /312
      مخالف لظاهر العام[1]. /312
شراء الخراج والزكاة من السلطان /314
      وفيما ذكر المحقق من الوجه الثاني[1]. /314
      ومن تأمّل“ إلخ، فهو استشهاد[1]. /314
      فلو أحاله بها وقبل الثلاثة[2]. /314
      يحرم على المالك المنع[3]. /315
      وقد عرف أنّ هذا مسلم نصّاً وفتويً[4]. /315
      ما ذكره من الوقف لا يناسب[1]. /315
      وأما مع عدم استيلائه[2]. /315
      وهو الذي يقتضيه نفي الحرج[3]. /316
      وهذا الدليل وإن كان فيه ما لا يخفى[1]. /316
      نعم بعض الأخبار[2]. /316
      مسوقة لبيان حكم آخر[3]. /316
      لأنّ المراد بشبهتهما[1]. /317
      فسّر صاحب إيضاح النافع[1]. /317
      لا يعتبر في حلّ الخراج المأخوذ أن يكون[2]. /318
في الخراج ومقداره /320
      السادس ليس للخراج قدر معيّن[1]. /320
من يجوز له أخذ الزكاة والخراج من الجائر /322
      السابع ظاهر اطلاق الأصحاب[1]. /322
في الأراضي الخراجية /324
      الأول كونها مفتوحة عنوة[1]. /324
      يثبت الفتح عنوة بالشياع[1]. /326
الحكم عند الشك في حال الأرض /329
      وأشكل منه إثبات ذلك باستمرار السيرة[1]. /329
ما يشترط في كون الأرض خراجية /331
      الثاني أن يكون الفتح بإذن الإمام (ع)[1]. /331
في اعتبار الحياة في الأرض حال فتحها /333
      الثالث أن يثبت كون الأرض المفتوحة[1]. /333
      نعم لو مات المحياة حال الفتح فالظاهر بقائها على ملك المسلمين[1]. /334
طروء الخراب على الأراضي الخراجية /335
      ومع الشك فيها فالأصل العدم[1]. /336
      فنيزل على أن كلّها كانت عامرة[1]. /336
هوامش الكتاب /337
+