جامع المسائل-ج1-ص73
الجواب: إذا كان ظاهر الفم طاهراً فالصّلاة صحيحة.
السؤال : من يحتلم كلّ ليلة بسبب المرض، ولا يقدر كلّ يوم أن يغتسل ويغسل ثيابه، هل يمكن أن يصلّي بالتّيمّم والثوب النّجس؟
الجواب: عدم التمكّن من الغسل يوجب التيمّم مهما استمرّ به العذر، ولكن عليه أن يُصلّي باللباس الطّاهر، وإذا لم يجد ساتراً غير لباسه النجس يجب عليه العمل بما ذكر في صلاة العراة. نعم إن لم يتمكّن من الصّلاة عارياً بسبب البرد أو لعذر آخر، صحّت صلاته في نفس اللباس النّجس.
السؤال : الألبسة والأحذية الّتي تُستورد من البلدان الأجنبيّة وبعضها مصنوع من الجلود، ولا نعلم هل هو جلد صناعي أم طبيعي؟ وهل هو من حيوان نجس اللحم أم طاهر اللحم، ما حكم ارتدائها والصّلاة فيها؟
الجواب: إن احتمل كون الجلد صناعيّاًيحكم بطهارته، ولا مانع من الصّلاة فيه.
السؤال : المريض المبتلى بالنّزيف تحت الجلد، أحياناً ولأسباب مختلفة يجري الدّم على الجلد، فما هو تكليفه في صلاته وطهاراته الثلاثة في حالة النّزيف؟
الجواب: النّزيف المذكور لا يكون مانعاً عن صحّة الصّلاة، وحينما ينقطع النزيف يقوم بالتطهير، فان تكرّر النّزيف يُكرّر التطهير.
السؤال : ما حكم الصلاة في حالة ربطة العنق؟
الجواب: الصلاة فيها صحيحة وإن كان الأولى الاجتناب عن لبسها مطلقاً .
السؤال : وضع الأسنان الذّهبية للزّينة حلال أم حرام؟
الجواب: لبس الذّهب للرّجال للتزيّن به حرامٌ مطلقاً، والصّلاة فيه باطلة.
السؤال : هل تغليف أسنان الرّجال بالذّهب حلال أم حرام؟ وما هو حكم