احکام المتاجر المحرمة-ج1-ص178
ـ ديوان الأعشى الكبير، شرح وتعليق د.
م محمد حسين، مكتبة الآداب، الفاهرة، المطبعة النموذجية، القاهرة.
97.
ـ أساس البلاغة، جار الله ابو القاسم محمود بن عمر الزمخشري، ت 538، تحقيق عبد الرحيم محمود، القاهرة، ط1، مطبعة اولاد أورفاند، 1653 م.
98.
ـ كشف الريبة عن احكام الغيبة، الشهيد الثاني، طبع الشيخ احمد شيرازي، 1319.
99.
ـ الوافيفي شرح اصول الكافي، محمد بن مرتضى الكاشاني المعروف بـ ( محسن، هجرية، 1324 هـ ).
100.
ـ منية الراغب في شرح بغية الطالب، الشيخ موسى بن الشيخ جعفر كاشف الغطاء، مخطوط.
101.
ـ مفاتيح الغيب ( التفسير الكبير )، الامام فخر الدين محمد بن عمر، نشر المطبعة الازهرية، ط4، المطبعة الشرقية، 1308.
102.
ـ انوار التنزيل وأسرار التأويل، أبو الخير عبد الله بن عمر بن محمد الشيرازي البيضاوي، ت 791 هـ المطبعة الميحفية، مصطفى البابي الحلبي، مصر.
103.
ـ التنقيح الرائع في شرح المختصر النافع، المقداد بن عبد الله السيوري، نسخ اسماعيل بن زين الدين العاملي، سنة النسخ 1000هـ.
فدعى بطشت فقاءه)(1)، وفي خبر الوشاء عن أبي الحسن (() قال: (سمعته يقول: الميسر هو القمار)(2)، وفي خبر جابر عن أبي جعفر (() قال: (لما أنزل الله على رسوله (() [إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ](3)، قال: يا رسول الله، ما الميسر؟ قال: كل ما تُقومر به حتى الكعاب والجوز، قيل: فما الأنصاب ؟ قال: ما ذبحوا لآلهتهم، قيل: فما الأزلام ؟ قال: قداحهم التي يستقسمون بها)(4)، وفي خبر محمد بن مسلم عن أحدهما (() قال: (لا تصلح المقامرة ولا النهية )(5).