پایگاه تخصصی فقه هنر

التغنی بالقرآن-ج1-ص118

2 – وفي ترجمة موسى بن الحسن المتوفى سنة 287 ه‍ أنه ( كان حسن الصوت بالقرآن في الفجر وفي صلاة التراويح ، فلقب بذى الصوت الجيد ) ( 1 ) 3 – ومحمد بن سعد بن سعيد العسال ( كان من القراء المجودين الموصوفين بحسن الأداء ، يقصد في رمضان لسماع قراءتة في صلاة التراويح من الأماكن البعيدة ) ( 2 ) 4 – وأبو محمد سبط الخياط المتوفى سنة 541 ه‍ ( والأستاذ البارع الكامل الصالح الثقة شيخ الإقراء ببغداد في عصره .

وأحد الذين انتهت إليهم رياسة القراءة علما وعملا والتجويد علما وعملا وطربا .

)

( 3 ) كان حسن القراءة في المحراب ، ( سيما ليالى رمضان ، وكان يحضر عنده الناس لاسماع قراءتة ) ، ( وكان يحضرصوتا بالقرآن على كبر السن ) ( 4 )

( 1 ) أنظر : ابن الجوزى : المنتظم ج 6 ص 22 ( 2 ) ابن رجب : الذيل على طبقات الحنابلة ج 1 ص 113 ( 3 ) اين الجزرى : غاية انهاية ج 1 ص 434 و 35 ( 4 ) نفس المرجع ، وأنظر : ابن رجب : المرجع اسابق ج 1 ص 209 و 210 (